سوريون بيننا-خديجة قرعان

مع وصول الأزمة السورية إلى التحولات الأخيرة، بدءا من وقف الأعمال القتالية، وصولا إلى انسحاب أجزاء من القوات الروسية بالتزامن مع بدء محادثات السلام في جنيف، عادت الآمال لشريحة واسعة من اللاجئين

رفع برنامج الأغذية العالمي قيمة المساعدات الغذائية لمعظم الأسر السورية الحاصلة على وثيقة المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، لتصل إلى 20 دينارا للفرد، فيما بقيت لعدد منهم عند الـ10 دنانير، ما ساهم بتخفيف

رفع برنامج الأغذية العالمي قيمة المساعدات الغذائية لمعظم الأسر السورية الحاصلة على وثيقة المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، لتصل إلى 20 دينارا للفرد، فيما بقيت لعدد منهم عند الـ10 دنانير، ما ساهم بتخفيف

يستقبل المسيحيون السوريون في الأردن، أعياد الميلاد ورأس السنة، وعيونهم إلى بلادهم مستذكرين أجواء الأعياد هناك، آملين بحلول عام جديد يحل فيه السلام على المدن السورية، وبلاد المشرق كافة. اللاجئ السوري

بعد أن وجد العديد من السوريين أنفسهم في دول اللجوء ومنها الأردن، ضاق الحال بكثير منهم ليجدوا أنفسهم بلا سقف يظلهم، مع غلاء إيجارات السكن في المملكة، وعدم قدرتهم على سدادها. هديل لاجئة سورية، تراكمت

مع استمرار تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن، إضافة إلى المقيمين على أراضي المملكة منذ عقود، بات الاندماج مع المجتمع المحلي أمرا بديهيا، من خلال الروابط والعلاقات الاجتماعية كالزواج، حيث تظهر الأرقام