سوريون بيننا - أحمد قطليش

حفلت الكلمات الإفتتاحية لمؤتمر جنيف 2 من قبل الدول المشاركة بالكثير من السجالات السياسية حول الوضع السوري، فيما غاب الوضع الانساني لاكثر من مليوني لاجئ سوري عن المؤتمر إلا في قلة قليلة من الكلمات. بعض

جمعيات وفعاليات وهيئات دعم اغاثية تزايدت مع توافد اللاجئين السوريين إلى الأراضي الأردنية، فيما تدور حول فعاليتها وقدراتها الإغاثية الكثير من الاشكالات. الناشطة في العمل السوري بنان فهد.. ترى أن عدم

ثلاثة أشهر مضت على إعلان نتائج شهادة الثانوية التي أقام امتحاناتها الائتلاف السوري المعارض، ولم تحظ إلى الآن باعتراف أردني بالشهادة مما زاد مخاوف الطلاب السوريين. مهند أحد الناجحين في الشهادة، ينتظر

أدى دخول السوريين إلى الأردن إلى خلق العديد من المخاوف لدى المواطن الأردني من ازدياد معدلات البطالة. رئيس شركة الرؤيا للاستثمارات يوسف منصور يؤكد انخفاض نسبة البطالة من 14.5 إلى 2.5% عام 2013، إلا أن

استعاض الشباب السوري بحواري الشام ومقاهيها بمقاهي العاصمة الأردنية التي وجدوا فيها عبق دمشق، إضافة إلى ممارستهم نشاطاتهم الثقافية التي كانوا يمارسونها في جلق الشام. الشاب السوري محمد، منحته المكتبة

"طرواديات سورية".. عمل مسرحيٌ عرض في العاصمة عمان، بأداء نساء سوريات يتجاوزن فيه معاناة اللجوء. والعرض كما يوضح المخرج المسرحي عمر أبو سعدا، مأخوذ عن نص إغريقي ليروبيديس يتحدث عن النساء اللواتي أسرن