![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
سوريون بيننا - أحمد قطليش
ألفا خيمة في الزعتري لا تزال مهددة بانتهاكات الأمطار والرياح مع بدء موسم الشتاء، ومع ما تعرض له المخيم في الأعوام السابقة من حوادث كغرق الخيام بسبب الأمطار أو مداهمة البرد لها بسبب الرياح وطبيعة
"حبّة حلب" أو اللشمانيا باسمها العلمي مرض جلديٌ انتشرً في الأراضي السورية الشمالية سابقا إلا أنه عاد مع سوء الأوضاع الصحية لينتقل مع بعض اللاجئين إلى الأردن. المرض عبارة عن دمّل أحمر بنفسجي مكسوٍ
80% من السوريين في الأردن يعيشون خارج المخيمات كما كشف مدير إدارة شؤون اللاجئين وضاح الحمود مما شكل ضغطاً على السوق الأردنية وخاصة على قطاع الأثاث المستعمل مع محاولة السوريين فتح بيوت مؤقتة لهم في
انتشرت مؤخرا على صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإالكترونية المعنية بالشأن السوري اعلانات عن منح دراسية للاجئين السوريين، غير أن استفادة اللاجئ السوري من هذه المنح ضئيلة جدا بسبب معيقات اللجوء. تنص
منظمات وهيئات شبابية تطوعية اتخذت من العالم الافتراضي وسيلة لمساندة اللاجئين السوريين من خلال توفير فرص العمل ونشر المعلومات والقرارات المتعلقة بهم والتي من شأنها أن تساعدهم في تحسين أمورهم الحياتية
يعد زواج السوريات من غيرهم في بلدان اللجوء محط أنظار الجميع لما قد يخفى خلفه من حالات اتجار أو نظرة سلبية للسوريات. غير أن هذه الحالات تعرضت للتضخيم الإعلامي، فحسب دائرة المحاكم الشرعية في الأردن كانت
أزمة اللاجئين التي تتفاقم مع ازدياد مدة اللجوء وتتفاقم معها اشكالية العمل الإغاثي والتطوعي وذلك لانخراط الكثير من الشباب في الإغاثة وهم لا يمتلكون الخبرة للتعامل مع اللاجئين وتطوير وسائل الاغاثة. وعلى
أطفال سوريون في الأردن أصبحوا عدوانيين بعد اللجوء وخلف هذه الحالة العصبية وانعكاساتها السلبية ترزح الكثير من العوا . يشير تقرير حديث للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين إن بعض الأطفال النازحين في الأردن
عشرة آلاف طفلٍ سوريٍ ولدوا في اللجوء مع مستقبلٍ مبهمٍ لحقوقهم وثبوتياتهم. أغلب هؤلاء الأطفال لم يحصلوا على شهادة ولادة ولم يسجلوا في الأحوال المدنية في الأردن أو سوري أبو عدي من مخيم الزعتري يقول أنه
عمالة الأطفال في الزعتري لم تتوقف عند معظم المتاجر الثمانمئة والستين في المخيم كما أفادت مفوضية شؤون اللاجئين، بل إن الأطفال انتقلوا لباب المخيم كي يبيعوا المعونات للمارة. أحد الأطفال يقول إنهم يشترون