سوريون بيننا - أحمد قطليش

ألفا خيمة في الزعتري لا تزال مهددة بانتهاكات الأمطار والرياح مع بدء موسم الشتاء، ومع ما تعرض له المخيم في الأعوام السابقة من حوادث كغرق الخيام بسبب الأمطار أو مداهمة البرد لها بسبب الرياح وطبيعة

أطفال سوريون في الأردن أصبحوا عدوانيين بعد اللجوء وخلف هذه الحالة العصبية وانعكاساتها السلبية ترزح الكثير من العوا . يشير تقرير حديث للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين إن بعض الأطفال النازحين في الأردن

عشرة آلاف طفلٍ سوريٍ ولدوا في اللجوء مع مستقبلٍ مبهمٍ لحقوقهم وثبوتياتهم. أغلب هؤلاء الأطفال لم يحصلوا على شهادة ولادة ولم يسجلوا في الأحوال المدنية في الأردن أو سوري أبو عدي من مخيم الزعتري يقول أنه

عمالة الأطفال في الزعتري لم تتوقف عند معظم المتاجر الثمانمئة والستين في المخيم كما أفادت مفوضية شؤون اللاجئين، بل إن الأطفال انتقلوا لباب المخيم كي يبيعوا المعونات للمارة. أحد الأطفال يقول إنهم يشترون