د. مهند العزة

قوة أو ضعف منظومة حماية الملكية الفكرية تعد مقياساً معيارياً لتحضر الأمم وارتقائها ومدى احترامها للإبداع والابتكار والبحث العلمي والنهوض بالحياة الثقافية والفكرية لأفرادها ومؤشراً على سمو قيمة التميّز

دعوة الرئيس السوري بشار الأسد لزيارة الإمارات وتلبيته الفورية لها واستنكار الخارجية الأمريكية الدعوة والزيارة ووصفها بأنها «محاولة لإضفاء الشرعية على نظام ارتكب جرائم في حق شعبه..»، تحمل دلالات كثيرة

لم يكن «جورج برنارد شو» ليقول عبارته: “إن أول شرط للتقدم يتمثل في انتزاع الرقابة الذاتية"، لو كان ينعم بإدارة شؤون دولة قمعية يعد الإعلام المرتجف أحد أهم أركان تثبيت السلطة فيها وإفساد وعي شعبها

الانشطار الذي وقع داخل تنظيم الأخوان المسلمين في الأردن عقب الإطاحة بالرئيس المصري الراحل محمد مرسي وما أعقب ذلك من متتاليات انشطارية خلفت «حزب زمزم» و«جمعية الأخوان المسلمين» والنواة الأم «جبهة حزب

أرشيفية- داود كتاب في المنتصف

“Whoever would overthrow the liberty of a nation must begin by subduing the freeness of speech. كل من يريد الإطاحة بحرية أمة ما، فعليه أن يبدأ بإخضاع حريتها في التعبير”. هذه المقولة ل«بنجامين فرانكلين

أميرة الجمل أول شخص في الأردن ومن الأوائل في الدول العربية تؤسس جمعية تضطلع بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة النفسية في وقت لم يكن فيه وما يزال أحد يجرؤ على الإفصاح عن مرضه أو إعاقته النفسية، حيث قادت بدعم

«المصالح بتتصالح»، الجملة التي تجمّل الانتهازية والوصولية في أوساط البلطجية والمتلونين والمتقلبين في مواقفهم والمنقلبين عليها، يبدو أنها تجاوزت السياق الشعبي إلى النطاق الشعبوي، فبات الوزير والعين

في أكثر من مناسبة قمنا ببيان تضليل وكذب حزمة من المعلومات والبيانات التي تضمنتها مقالات نشرتها أو أعادت نشرها شبكة الجزيرة على موقعها الرسمي، وبصفة خاصة المقالات التي تتسم بالتطرف الديني التي لم يخجل

احتشاد جموع من مثيري الشغب لنصرة وتمجيد قريب أو صديق تمت إقالته من منصبه لشبهة فساد أو إساءة استعمال السلطة أو استغلالها أو لارتكابه جريمة مهما كانت جسيمة حتى وإن ارتكبها على الملأ ووثقها فتداول الناس