د.رحيل محمد غرايبة
مظاهر التخريب والحرق والتدمير التي رافقت حركة الاحتجاج الشعبية الغاضبة التي اجتاحت المملكة طولاً وعرضاً على إثر قرار رفع الأسعار، كانت نتيجة خطأ مزدوج وعميق ومتأصل لدى بعض حركات المعارضة والطيف
لم نسمع باسم وزارة شؤون المرأة إلاّ عند تشكيل الحكومة السابقة، برئاسة فايز الطراونة، ولم يسمع الأردنيون بعد ذلك، عن نشاطاتها وإنجازاتها، وحول ما قدمته للمرأة الأردنية من مكاسب، وكنت قد طالبت الوزيرة
انضمّ الدكتور عبدالله النسور إلى نادي رؤساء الوزراء في فترةٍ حرجةٍ وليست سهلة، وهو رجلٌ مجربٌ ومخضرمٌ، تدرج في مناصبه الحكومية، واستلم أكثر من حقيبة وزارية، وأصبح نائباً عن البلقاء أكثر من مرة، ونجح
منهج التحريض وإثارة الكراهية منهج اجتماعي وسياسي متبع تلجأ إليه بعض الدول وبعض المنظمات وبعض الأشخاص على مستوى محلي وعالمي، يتجلى دائماً بامتلاك المهارة في تشويه الآخر، والإساءة إليه عبر طرق كثيرة
التغيير الحقيقي والإصلاح الحقيقي يبدأ بالمفاهيم التي تشكل الأرضية الثقافية والمرجعية القيمية لمنظومة الإصلاح المتكامل، التي تهيئ لإعادة بناء الدولة، وإعادة بناء النظام السياسي القوي الذي يقود عملية
الضمان الاجتماعي مؤسسة مهمّة لها قدر كبير من الخطورة والحساسية لكونها تشكل محفظة مدخرات الشعب الأردني، وخاصة تلك الفئات المسحوقة من الموظفين والعمال والغلابى، الذين يقتطعون من رواتبهم المتدنية نسبة
يبتهج ما يزيد عن المليار ونصف من المسلمين في العالم في عيديهم الموّحد، ويؤدون جميعاً صلاة واحدة في صعيد واحد، ويتجهون نحو قبلة واحدة، ويدعون خالقهم الواحد، ويهتفون جميعاً بنداء واحد يعانق الآفاق ويصعد
p dir=RTLتُعِد بعض مجموعات الحراك الشعبي حملة تضامنية مع الدوار الرابع الذي تمّ اعتقاله من قبل حكومة الطراونة من خلال وضعه في سجن مغلق بأسوار الحديد والذي سوف يؤدي إلى حرمان الدوار من المشاركة في
p style=text-align: justify;إغلاق محطة جوسات الفضائية أو الإجراءات التي تم اتخاذها لمنع بث المحطة، بغض النظر عن نوع الشطارة في إخراج هذا التصرف، سواء أكان صريحاً مكشوفاً أم عبر الاختباء خلف أمور شكلية
p dir=RTLفي كثير من الحوارات الدائرة في خضم الإصلاح وأشكاله وطرقه وأساليبه ومآلاته ومعوقاته، تبرز دائماً فكرة على ألسنة بعض المسؤولين، ويتبعهم كثير من العامة بطرح هذه الفكرة على شكل سؤال استنكاري: هل