حسين الرواشدة

مشعل في عمان : «3» ملفات حاضرة وملف غائب

يبدو أن زيارة خالد مشعل إلى عمان هذه المرة نجحت تماما بإضافة حالة من “الدفء” السياسي للعلاقة بين الاردن وحماس، الطرفان - بالطبع - لمسا ان المسافة بينهما منذ الزيارة الاولى قبل عدة شهور بدأت تتقلص شيئا

«3» بوابات بعد الانتخابات: من أين ندخل؟

بعد أن وضعت الانتخابات “أثقالها” نكتشف انها أفضت بنا الى ثلاث بوابات: بوابة الأمل، وبوابة اليأس وبوابة استنهاض الهمة، فمن أية بوابة سندخل في المرحلة القادمة؟ البعض ما زال يعتقد أن ثمة مؤشرات تدفعنا

عشـرة ايام «حبلى» بالمفاجآت

فيما انشغل الناس طيلة الاسبوع الماضي بأخبار “الطقس” كان “المطبخ السياسي” مشغولا باخراج قرارات صادمة على جبهة “مواجهة” الفساد، صحيح ان الحديث عن ضرورة فتح الملفات الكبرى في هذا الموضوع بدأ قبل نحو

رؤساء حكومات غابوا عن ماراثون الانتخابات!

الذين انسحبوا من “الترشح” للانتخابات ليسوا دعاة “المقاطعة” فقط، سواءً أكانوا من “الاخوان” أم بعض احزاب اليسار أم الحراكات الشعبية، وانما غاب أيضاً رؤساء الوزارات السابقون ومعهم شخصيات وطنية تبوأت

قرارات في درج «الرئيس»!

يبدو ان الحكومة جادة تماما في استكمال حزمة رفع الدعم عن باقي السلع والخدمات ذات الصلة “بالطاقة”، وابرزها الكهرباء اولا ثم المياه، وفي بعض المعلومات المتوفرة ان ثمة قرارا جاهزا في “درج” الرئيس يتضمن

وثيقة «حكماء» الإخوان : القيمة في العناوين لا في التفاصيل

لا يهم كثيرا إذا كانت وثيقة «الحكماء» التي كشف عنها قد سربت من جهات ما، سواء أكانت داخل جماعة الإخوان أو خارجها، أو انها خرجت نتيجة «تشخيص» حقيقي قامت به بعض القيادات التي اختيرت لإنجاز هذه المهمة

   بعد شـهر على «احتجاجات تشـرين»: هل عاد الهدوء إلى الشارع؟

فاجأني احد المسؤولين قائلا: ألم أقل لك بان ما حدث قبل نحو شهر فيما سمي “باحتجاجات المحروقات” كان مجرد “ردود افعال غاضبة، او غيمة صيف سرعان ما انقشعت - والحمد لله -؟ وها أنت ترى ان كل شيء هدأ: الحراكات

هؤلاء الشباب يستحقون الاعتذار والاحتفاء.. والافراج ايضا *

لا استطيع ان اتصور كيف يمكن ان تكون صورة مجتمعنا اليوم لو لم يخرج هؤلاء الشباب في “حراكاتهم” للمطالبة بالاصلاح، في وقت مضى قلت بأننا مدينون لكل واحد منهم بالاعتذار بعد ان اسأنا الظن بهم واعتقدنا – في