احمد أبو خليل
قبل عامين، وعندما طُرحَت بقوة قضية المناهج المدرسية في النقاش العام، أجريتُ مقابلة مطولة مع الدكتور اسحق الفرحان، تركزت حول قصة المناهج المدرسية الأردنية وتاريخها، ومررنا على أمور اخرى. فالمرحوم هو
في كتابها "تغير العقل.. كيف تترك التقنيات الرقمية بصماتها على أدمغتنا"، تفسر الباحثة البريطانية المختصة في موضوع الدماغ والعقل (سوزان غرينفلد) جوانب من سلوك الفرد وحالة دماغه أمام شاشة الانترنت
أهمس بالحكاية التالية في أذن الدكتور عمر الرزاز: فقد حضرت ذات يوم اجتماعاً عاماً عقدته إحدى العشائر الكبرى بهدف إجراء الانتخابات الداخلية لفرز "مرشح إجماع" للانتخابات النيابية. امضيت مع المجتمعين عدة
أقصد المزاج الشعبي الأردني بالذات، الذي شهد تبدلات كبرى متدرجة منذ سنتين ولكن بشكل خاص في السنة الأخيرة. لقد أثبت الأردنيون أنهم يحبون سورية ويقلقون عليها، وعند الجدّ يعرفون أن العدو واحد. ولعل رؤيتهم
أول أمس الجمعة، حضرت أكثر من ساعتين من المؤتمر التأسيسي لاتحاد النقابات العمالية المستقلة. أذكر أنني قبل أكثر من عام كتبت منتقداً فكرة "النقابات المستقلة" ومشككاً في مساراتها. واليوم ومع أن بعض النقاط
حسبما توحي تصريحات الرئيس، فإن الهدف الفعلي لخطوة تقليص عدد الوزراء هو تمكين النواب من دخول الحكومة بعد أشهر. وفي التطبيق فإن ذلك سوف يعني إعادة "فرط" بعض الوزارات المزدوجة او الثلاثية التي يتولاها
سوف يقوم صندوق المعونة الوطنية بقطع "المعونة" عن الأسر التي تملك 16 رأساً من الماشية أو بقرتين او أربعة جمال. ولكن أيضاً، إذا نقصت الملكية عن ذلك فسيقوم الصندوق بحسم مبلغ مالي بواقع عدة دنانير عن كل
ذات صباح قبل خمسة عشر عاماً، كنت في أحد باصات مؤسسة النقل العام الكبيرة، فاقترب مني رجل يبدو من هيئته العامة أنه فقير الحال، وقال لي: يا أستاذ، لقد لاحظت أنك يومياً تحمل كتباً وورقاً، وقد تكون قادراً
تتجنب الكتل والتجمعات النيابية الافصاح عن مرشح الرئاسة الذي "تضمر" عليه كل منها. والنواب هنا معهم كل الحق، فالمسألة ليست مجرد رأي أو موقف يحتمل التراجع عنه أو تحميله للظروف وقلة المعلومات، إن الأمر
وفق احصائية نشرتها المخابز يوم امس، فإن الأردنيين استهلكوا في أيام المنخفض الجوي الأخير 138 مليون رغيف من الخبز، وهذا رقم استثنائي لم يحصل في كل تاريخ "التغميس الأردني". للدقة علينا في الواقع أن نقول