هديل البس

بعد ماراثون من المناقشات النيابية خلال الفترة الماضية، لمشروع الموازنة العامة للسنة المالية لعام 2022 يدخل الأربعاء حيز التنفيذ، بنسبة عجز مقدر بما قيمته 1.740 مليار دينار، وسط انتقادات من قبل خبراء اقتصاديين، لما ستساهم به من تفاقم لتردي الأوضاع الاقتصادية، باعتبارها كغيرها من الموازنات السابقة

بعدد ما يقارب العام على مرور ما يعرف بـ"قضية الفتنة" التي شغلت الرأي العام والتي قد تسببت بحالة من القلق والتوتر، يقدم الأمير حمزة بن الحسين اعتذاره للملك عبدالله الثاني، محملا نفسه المسؤولية الكاملة حول ما أثارته هذه القضية من تابعات، في وقت يتوقع فيه خبراء بأنها خطوة لطي هذه الأزمة. الرسالة كما

بعد الجهود الحثيثة التي تبذلها العديد من الجهات الناشطة في حقوق المرأة، لتمكينها اقتصاديا، إلا أن تداعيات جائحة كورونا خلال العامين الماضيين تسببت بتراجع هذه الجهود، نظرا لخروج نساء من سوق العمل، وصعوبة عودتهن إليه بعد تسريح العديد منهن. هذه الظروف الصعبة التي تعاني منها المراة هي بالاصل ما قبل

آثار استطلاع للرأي استهجان خبراء في الشأن السياسي وردود فعل شعبية، حول النتائج التي أظهرها، خاصة المتعلقة بعلاقة الاردن مع الجانب الاسرائيلي، باعتبارها لا تمس الواقع بصلة وتخالف المواقف الشعبية الحقيقية تجاه مختلف القضايا المتعلقة بالعلاقات الأردنية الإسرائيلية. وأظهر الاستطلاع الذي أجراه مركز

يطالب مستخدمو الطاقة المتجددة الحكومة بعدم فرض رسوم على أنظمة تخزين الطاقة ضمن التعرفة الجديدة للكهرباء، باعتبار هذا الأمر سيخرج عن الأهداف المرجوة من استخدام هذه الطاقة التي تساهم بتخفيض قيمة الفواتير الكهربائية، خاصة على المنزليين. ويشمل هذا التوجه الحكومي كافة مالكي أنظمة الطاقة المتجددة،

تطالب جمعية الفنادق الأردنية، مؤسسة الضمان الاجتماعي، بضرورة شمول كافة المنشآت العاملة في القطاع في برامج الحماية التي أطلقتها المؤسسة للتعامل مع اضرار جائحة كورونا، دون تمييز منشاة عن اخرى، وذلك بهدف المحافظة على جميع العاملين في القطاع والنهوض به، في ظل استفادة عدد قليل من المنشآت من البرنامج لم