مقالات مختارة
يشكّل نظام العدالة -في أي بلدٍ- المرجع الأساسي لحماية الحقوق والضمانة لتطبيق القانون على الجميع، على افتراض أن لكل شخصٍ الحق بالمساواة أمام القانون، والحق باللجوء إلى نظامٍ مصممٍ لرفع الظلم عنه في حال
في تطوّر لافت وملحوظ لم يعد للمتحرّشين والمهاجمين لحقوق المرأة الحرية لنشر سمومها من دون رد. وأخيراً أصبح للنساء العربيات من يدافع عنهم بقوة وشراسة وبصورة حضارية في نفس الوقت. في اختصار، إنها الفتاة
نحن شعب مفترٍ على فكرة! لأننا في الوقت الذي نعتقد جازمين أن لا رئيس حكومة ولا رئيس مجلس نواب ولا وزيراً يَمون على حاله، فإننا نعزّر على مسؤولينا كلّما فتحوا أفواههم أو خرجوا علينا بتصريح جديد! وفي
لا أحد يتذكر على وجه التعيين متى بدأ سكان المدينة يلاحظون الرجل، الذي كان يحرص على تقديم منديل من الورق الصحي لكل من يصافحه، فور أن يسحب كفه من يده. ولكن شهرة ذلك الرجل بقيت متوقفة عند هذا الحد لوقت
تتراءى أمامي خلاصة قدمها المؤرخ والباحث العراقي الراحل علي الوردي في كتابه الشهير “وعاظ السلاطين”، في سياق تأريخه فترة بناء الدولة العراقية –الذي يشبه قيام غيرها من الدول العربية- بأنه “بعدما كانت
بهدوء لا أعرف كيف واتتني به العناية الإلهية، وإثر متابعتي للمسلسل الدموي اليوميّ الواقعي جداً، والمتطرف في غرائبيته، المُخْرَج بإتقانٍ لا يُحسنه حتّى أساتذة هوليوود الكِبار، أقفلتُ التلفاز وبدأتُ