مقالات مختارة
يعتقد البعض أنهم أوصياء على أفكار وأمور دينية ومن ذلك المنطلق يقومون بمهاجمة المسيئين دفاعاً عن العقيدة وكأن ذاك الدفاع ضروري لاستمرار عقيدتهم. العقيدة المسيحية ليست بحاجة الى أوصياء يدافعون عنها، فقد
في برنامج “انفراد” على قناة “العاصمة” المصرية، دار جدال شديد بين ضيوف الحلقة الأربعة حول مشكلة التحرّش الجنسي في مصر والعقوبات المترتبة عليها. وفي لحظة احتدام شديد وبينما كان الضيوف يصرخون بأعلى صوتهم
باتت حوادث العثور على أطفال مقتولين وأنباء فقدان بعضهم وعدم العثور عليهم مثل أخبار مقتل جمع من الناس في تفجير أو غارة جوية في العراق المكلوم وسورية الجريحة واليمن المنكوب؛ يستقبلها الناس بكثير من اللا
يمكن للمرء إن أراد أن يدخل في مستنقع الحيرة أن يفكر بما حصل لنا بحيث انتقل إسلاميونا من المراهنة على أن الإسلام «صالح لكل زمان ومكان»؛ أي قادراً على مواكبة تطور الحياة من دون قصور أو عجز، والتواؤم
أحد إحباطات مجتمعنا هو التباعد بين المواقف العلنية وبين التطبيق العملي لها. وكما ينبري النوّاب للاعتراض على الموازنة العامة ثم يصوّتون لها، هناك مجموعة كبيرة من الممارسات التي نعيشها وينطبق عليها مبدأ
تشكل الثقافة الدينية “مضموناً ومنهجاً” القاعدة الأوسع للعقل الجمعي العربي، ورغم الثقوب التي نشأت في جدران هذه الثقافة بسبب عوامل داخلية أو عوامل خارجية سياسية أو اقتصادية أو علمية أو عولمية أو
درَج معظم الباحثين في علاقة العلمانية بالدين على اتخاذ الأولى منطلقاً لبيان كنهها وجوهرها وحقيقة تأثيرها على الهوية الجمعية لمجتمع ما، لينتهوا بناءً على أحكام مسبقة إلى أن أثرها سلبي بالطبيعة والتكوين
نحن نخاف. كلّنا عرفَ الخوفَ وجرّبه بأشكال مختلفة، وبأوقات معينة، وبأعمار متفاوتة، ولأسباب متعددة. غير أنّ الأساس في مسألة الخوف هذه، كما أريد أن أراه، يكمن في أنه لا يعترينا إلّا لأننا مخلوقات
أظهرت المسوحات ظاهرةً خطيرةً في ما يتعلق بفوز العرب في دورات الألعاب الأولمبية. باستثناء الميدالية البرونزية التي فاز بها المنتخب السعودي للفروسية في عروض القفز، في أولمبياد لندن عام 2012، فإن المئة
تعودنا كيساريين وعلمانيين على توصيف العاملين في الإسلام السياسي بأنهم “إسلامويون”، على نسق “الشعبويين” و”القومويين”، ولو أن الأخيرين حصلوا على توصيف تم نحته لهم خصيصاً، وهو “القومجيين”. و “الواو”