تقارير

حقيقة مؤلمة يصعب سردها بشكلها الواقعي وبكافة تفاصيلها، لحساسية الواقعة التي يقع ضحيتها عاملات المزارع من ذوات الجنسيات الأردنية والسورية، خلال رحلة عملهم منذ استلاق العربات الخاصة لنقلهم، وصولا إلى

قبيل بدء العام الدراسي الجديد، توجه حملة "قم مع المعلم" عدة رسائل هامة توعوية لمعلمي القطاع الخاص، للتوعية ببنود العقد الموحد، الذي ينظم العلاقة بين الطرفين، وفق ما نص عليها قانون العمل. وتأتي هذه

لم تمنعه الإعاقة البصرية وبعده عن أهله ووطنه، من إتمام مرحلة البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام من إحدى الجامعات الأردنية. الشاب السوري أحمد منينه، لجئ للأردن قبل عدة سنوات، حاملاً في خاطره حلماً

بعد قرار مجلس التعليم العالي بإيقاف القبول في 42 تخصصاً راكدا ومشبعا في الجامعات الرسمية، يرى خبراء في الشؤون التعليمية، بأن هذه الخطوة ستدفع العديد من الطلبة إلى الالتحاق بالجامعات الخاصة لاختيار ما

"قمة الفخر أن يدّون اسمك على نصوص بعض الكتب والمقالات وأنت بعمر صغير "، هكذا بدأت راما حديثها، وهي لاجئة سورية أهّلتها موهبتها في الكتابة للمشاركة في كتابة عدة كتب إلكترونية وورقية، إضافة لكتابتها

يدخل الشاب الأردني جهاد العواد يوميه الثاني هو و20 شابا متعطلا عن العمل في إضراب مفتوح عن الطعام في محافظة الطفيلة (180 كم جنوب عمان) للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم. يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص

ولد الطفل "ع. س" في حي فقير بمدينة الزرقاء. خرج ذات يوم لمحل تجاري شهير، ومشى بمحاذاة رفوف الحلويات. نظر الطفل حوله ولم يجد أحدا يراقبه، فملأ جيوبه بالحلويات. إلا أن أعين كاميرات المراقبة رصدته، وكان

تفيد المؤشرات الإحصائية المتعقلة بالبطالة أن تدخلات صندوق النقد الدولي المتنوعة في فرض إعادة هيكلة الاقتصاد الأردني، كان لها تأثيرات مباشرة وغير مباشرة على زيادة معدلات البطالة وتراجع شروط العمل. فقد