تقارير

مصفاة البترول..وإعادة "تكرير" الخسائر

عباسي: منح الامتياز لمصفاة البترول "تخلف اقتصادي" خسائر الحكومة من جراء استبدال وشطب اسطوانات الغاز المنزلي 25 مليون دينار سنويا منذ حوالي 60 عاما، وشركة مصفاة البترول تعمل منفردة بامتلاكها رخصة

أكد وزير التخطيط الدكتور ابراهيم سيف على أهمية الدور الذي يجب أن يلعبه المجتمع الدولي لتوفير الدعم المالي اللازم لمساعدة الحكومة في قيامها بدورها الإنساني، وخاصة في ظل نقص التمويل لهذا العام. وأضاف

لم يكن اللاجئ السوري يتوقع أن تطول مدة إقامته في بلدان اللجوء، فاعتمد بشكل مؤقت على مدخراته أو مساعدات الأصدقاء المالية له، ومع مرور الوقت وعدم وضوح أفق العودة، وفي ظل غلاء المعيشة في الأردن، اتجهت

يحتاج الكثير من السوريين القاطنين في الأردن لرخصة قيادة لتسهيل تنقلاتهم، إلا أن الحصول عليها مرتبط بقواعد وإجراءات كثيرة روتينية وترتبط جميعها بالحصول على شهادة حسن السلوك من جهاز المخابرات العامة

انعكاسات اللجوء السوري على الأردن.. بين الحقيقة و"التهويل" - صوت

يتفق محللون اقتصاديون على الآثار التي تركها استمرار تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن، إلا أن هنالك اختلافا ظاهرا على سلبية تلك الآثار من إيجابيتها. فبحسب دراسة المجلس الاقتصادي والاجتماعي، بلغ الأثر

حين تُنتهك الطفولة إعلاميا بصورة

أعاد نشر صورة أحد الأطفال من ذوي الاعاقة التي تم تداولها، فتح باب التساؤل حول المعايير الاخلاقية والقانوينة لنشر مثل هذه الصور عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. صورة الطفل أحمد ذي السنوات

من بسطات صغيرة على أطراف زقاق وشوارع الزعتري، استخدمها لاجئون سوريون في المخيم لبيع منتجات متنوعة، إلى محال تجارية بسيطة استطاع أصحابها تزويدها بالكهرباء والماء، لتصل في آخر المطاف إلى 1800 محل تجاري

فرقت الحرب في سورية أبناء الأسرة الواحدة في بلدان اللجوء المختلفة ليعيشوا على أمل أن يلتمّ شملهم قريباً، وجاءت بعض القرارات المفاجئة التي صدرت في الأردن مؤخراً لتشكل صدمة قوية لهم. بالرغم من نفي وزارة

سودانيون يفرون من أتون الحرب إلى هول اللجوء في عمّان

زجاج محطم.. وحجارة وفراش ملطخ بالدماء، تناثر جميعها على أرض منزل يضم عشرة لاجئين سودانيين في العاصمة عمان. أحمد، ذو السابعة والعشرين من عمره من مقاطعة دارفور أحد هؤلاء اللاجئين، يشير إلى أن المنزل كان