تقارير
يدرس ما يزيد عن 130 ألف طالب سوري في مدارس الأردن حسب الإحصاءات الرسمية، مما زاد في الضغط على عمل هذه المدارس وصفوفها، حيث ظهرت مؤخرا مشكلات جديدة بين الطلاب السوريين من جانب والطلاب الأردنيين

لم تستمر الجلسة المسائية لمجلس النواب يوم الأحد سوى لعشر دقائق، حيث رفعها رئيس المجلس عاطف الطراونة بعد مشادة كلامية بينه وبين النائب أمجد المجالي. المجالي رفض النزول عن المنصة تحت القبة، مصراً على

يؤدي حركة نحو مليون و200 ألف سيارة يومياً في شوارع العاصمة وما يتبعها من اصطفاف عشوائي، إلى إرباك بحركة المرور والتسبب بأزمة سير، الأمر الذي دفع بأمانة عمان إلى إعادة النظر بتخطيط وتنظيم العاصمة بهدف
تعتاد وسائل الإعلام الأردنية على تسليط الضوء على زيادة نسبة اللجوء السوري في الأردن وما سببه من زيادة في الأعباء على مختلف قطاعات الحياة تماشياً مع سياسة الحكومة التي لا تنفك تعزو معظم المشكلات التي
أثارت رسائلُ قطعِ المساعداتِ عن اللاجئين في الأردن وعودتها ،موجة من ردود الأفعال المتباينة ،التي عبّر عنها السوريون بأساليبٍ متنوعةٍ ،حملَ بعضها الطرافةَ والغرابةَ، وارتبطَ بعضها بالأمثال الشعبية،
تُخصص هيئة النقل البري باصا واحدا فقط لخدمة لضاحية اسكان السخنة غربي الزرقاء، لكنه لم يصل الى الحي منذ اكثر من سنة كما يؤكد الاهالي. وقالت ميمونة الشيشاني التي تقيم في الحي، انها لم تشاهد الباص يدخل

أثار تعميم هيئة الإعلام المرئي والمسموع لوسائل الإعلام حول منع نشر الأخبار الداخلة المتعلقة بالأمن العام، تساؤلات في الأوساط الإعلامية حول مدى تقييد الحريات الإعلامية، بهذا التعميم الذي سبقه نظير له
ظهرت في الآونة الأخيرة آراء متضاربة تتعلق بتقبل المجتمع الأردني للاجئين السوريين، في ظل وجود مشكلات اقتصادية واجتماعية أثرت على الطرفين معا، إلا أن اختلاف تركيبة المجتمع بصورة سريعة جدا، لم يسعف
وصل لاعبو كرة القدم السورية إلى أندية الدرجة الأولى في الأردن، بعد رحلة لجوء طالت جميع فئات الرياضيين السوريين، بسبب الحرب في بلادهم،وبعد تعاقد ثمانية لاعبي كرة قدم سوريين مع أندية أردنية في العام
لا تروى حكايات اللاجئين السوريين من المعتقلين سابقا في سوريا، بمعزل عما حملوه معهم من داخل زنازينهم، وجوه الجلادين، والمشاهد الدموية وأصوات المعذبين، وأساليبهم على اختلافها لا تزال تحمل آثاراها على

















































