تقارير
رحلت نعمة الحباشنة منسقة حملة "أمي أردنية وجنسيتها حق لي" في الثامن من شباط، تاركة وراءها حلما بالكاد انجز منه النصف، ودعوة للاردنيات المتزوجات من اجانب الى مواصلة مسيرة النضال على ذات الدرب، وحتى اخر

لم يظهر مشروع الموازنة العامة للسنة المالية لهذا العام، مؤشرات لتركيز الحكومة على إعادة صياغة أولويات العديد من القطاعات العامة، خاصة ما يحمل الطابع الخدماتي منها مثل الصحة والتعليم، إلى أن مؤشرات
قرار جديد اتخذته الحكومة الأردنية باعتماد بصمة العين وصرف هوية ممغنطة للسوريين المتواجدين على أراضي المملكة، لغاياتِ تتبعهم ومعرفة أماكن إقامتهم، وذلك اعتباراً من الخامس عشر من شهر شباط الجاري، وهو

تتصاعد الشكوى في أوساط المتقدمين للحصول على الشهادة التعريفية لأبناء الأردنيات المتزوجات من أجانب، جراء تأخر إنجاز معاملاتهم في مديرية أحوال الزرقاء، بالإضافة إلى الإرباك الناجم عن عدم وضوح وثبات

بلغت نسبة العاملين في القطاع العام ممن يحملون شهادة الثانوية العامة فما دون 35%، في حين سجلت نسبة من يحملون شهادة الدبلوم 14% من إجمالي العاملين في القطاع العام. وأظهرت أرقام الإحصاءات العامة في آخر

أدى تكرار حوادث الغرق في قناة الغور الشرقية "قناة الملك عبدالله" إلى تزايد المطالبات لحل مشكلة القناة التي غدت "مصيدة" لأرواح المواطنين وخاصة الأطفال، حيث حصدت منذ بداية العام الحالي أرواح 11 مواطنا،
في الوقت الذي يشهد فيه مخيم الزعتري، زيادة في التعداد السكاني ليغدو خامس أكبر تجمع سكني في المملكة، بات يحظى بخصوصية أسواقه التجارية والصناعية النشطة، والتي وصل عددها إلى أربعة أسواق رئيسة يتهافت

ارتفعت فاتورة الفوائد المترتبة على الدين العام في تقديرات مشروع موازنة العام الحالي إلى 1.20 مليار دينار، مقارنة بمليار دينار في موازنة العام الماضي، فيما لم تتجاوز قيمة فوائد الدين العام 736 مليون

شكلت فاتورة تعويضات العاملين في الجهاز المدني والعسكري إضافة إلى فاتورة التقاعد، ثلث نفقات الحكومة الجارية من مشروع موازنة العام الحالي، الذي من المنتظر بدء مناقشته تحت قبة البرلمان الثلاثاء. وفي

تعتبر عملية إعادة تدوير المخلفات من المفاهيم التي تلعب دورا هاما وأساسيا في الحفاظ على البيئة، لكن هذا المفهوم ما لبث أن أصبح أكثر اتساعا في حياة اللاجئين السوريين، ليشمل ما يصب في الجوانب الاقتصادية














































