تقارير

انعكاسات اللجوء السوري على الأردن.. بين الحقيقة و"التهويل" - صوت

يتفق محللون اقتصاديون على الآثار التي تركها استمرار تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن، إلا أن هنالك اختلافا ظاهرا على سلبية تلك الآثار من إيجابيتها. فبحسب دراسة المجلس الاقتصادي والاجتماعي، بلغ الأثر

حين تُنتهك الطفولة إعلاميا بصورة

أعاد نشر صورة أحد الأطفال من ذوي الاعاقة التي تم تداولها، فتح باب التساؤل حول المعايير الاخلاقية والقانوينة لنشر مثل هذه الصور عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. صورة الطفل أحمد ذي السنوات

من بسطات صغيرة على أطراف زقاق وشوارع الزعتري، استخدمها لاجئون سوريون في المخيم لبيع منتجات متنوعة، إلى محال تجارية بسيطة استطاع أصحابها تزويدها بالكهرباء والماء، لتصل في آخر المطاف إلى 1800 محل تجاري

فرقت الحرب في سورية أبناء الأسرة الواحدة في بلدان اللجوء المختلفة ليعيشوا على أمل أن يلتمّ شملهم قريباً، وجاءت بعض القرارات المفاجئة التي صدرت في الأردن مؤخراً لتشكل صدمة قوية لهم. بالرغم من نفي وزارة

سودانيون يفرون من أتون الحرب إلى هول اللجوء في عمّان

زجاج محطم.. وحجارة وفراش ملطخ بالدماء، تناثر جميعها على أرض منزل يضم عشرة لاجئين سودانيين في العاصمة عمان. أحمد، ذو السابعة والعشرين من عمره من مقاطعة دارفور أحد هؤلاء اللاجئين، يشير إلى أن المنزل كان

تساهم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بما يقدر بـ 50% من الناتج المحلي الإجمالي، حسب خبراء الاقتصاد الدولي. وتولي الدول المتقدمة اقتصاديا رعاية خاصة للعاملين في هذا القطاع، بتقديم الدعم القانوني والمالي

قام برنامج الأغذية العالمي باستبدال " كوبنات" الأغذية الورقية التي توزع على اللاجئين السورين في مخيم الزعتري شهريا ببطاقات بنكية" الماستر كارد "بقيمة 20دينار لشخص الواحد . حيث كان اللاجئون السوريون

يروي اللاجئون السوريون قصصا مؤلمة لا تخلو من المغامرة و المخاطر للوصول إلى بر الأمان، و يتذكرون معاناتهم خلال رحلة الهروب من الموت، في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي عاشوها خلال مرحلة الفرار من وطنهم

أدى تدهور الوضع الاقتصادي في سورية بالتزامن مع دخول أطراف مسلحة واشتباكات في العديد من المناطق الصناعية، إلى نقل معظم المستثمرين ورجال الأعمال هناك استثماراتهم والكتلة النقدية خاصتهم إلى الخارج. وبلغ