تقارير
يعاني أكثر من 10 ملايين سوري قسوة النزوح ومأساة اللجوء، حيث أجبر السواد الأعظم منهم على مغادرة منازلهم بصورة مفاجئة تحت ظروف القصف، ليفروا بأنفسهم وأطفالهم، تاركين وراءهم متاعهم وأوراقهم الثبوتية،

شهدت الآونة الأخيرة سلسلة من الحوادث المفاجئة محليا، كحادثة مركز الموقر، وإقليميا، كان آخرها تفجيرات الضاحية الجنوبية من بيروت، ودوليا، تجسدت بتفجيرات باريس. ويرى الكاتب رحيل غرايبة أن كل حادث من هذه

مع استمرار تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن، إضافة إلى المقيمين على أراضي المملكة منذ عقود، بات الاندماج مع المجتمع المحلي أمرا بديهيا، من خلال الروابط والعلاقات الاجتماعية كالزواج، حيث تظهر الأرقام

نفذت وزارة العمل ضمن حملتها التفتيشية على المدارس الخاصة نحو 632 زيارة خلال الأسبوعين الماضيين، للتأكد من التزامها بتطبيق بنود العقد الموحد. ويقول مدير التفتيش في الوزارة عبدالله الجبور أن الكوادر
مع استمرار تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن، إضافة إلى المقيمين على أراضي المملكة منذ عقود، بات الاندماج مع المجتمع المحلي أمرا بديهيا، من خلال الروابط والعلاقات الاجتماعية كالزواج، حيث تظهر الأرقام
اعداد متزايدة من الزبونات يفضلنهم رغم "اسعارهم الخيالية" مطالبات بضبط المهنة والنقابة تشكو تكبيل القوانين لدورها اشارت الكوافيرة العتيقة من خلال الواجهة الزجاجية لصالونها في شارع الملك طلال، الى محل

أعلنت مدير مكتب هيئة النقل البري في الزرقاء لبنى عبدالهادي أنه يجري حاليا دراسة عدد من المواقع البديلة لنقل مجمع الملك عبدالله للسفريات (المجمع القديم) إليها، وذلك في إطار خطة شاملة تهدف لمعالجة

لم تقف صعوبات البيئة المناسبة لذوي الإعاقة عند ممر خاص في الطرق، أو التسهيلات اللازمة في البنايات، بل طالت البنية التحتية للمرافق الصحية والطبية. فالأربعينية نجاح السالم، تعبر عن استيائها لعدم تهيئة

لم يقتصر اللجوء السوري في الأردن على المخيمات الرسمية كالزعتري، بل أخذ العديد منهم بإنشاء مخيمات عشوائية في مختلف مناطق المملكة، خارج مسؤوليات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، مفتقرين للخدمات المقدمة
ليس غريبا أن يميل السوريون والأردنيون إلى فروع المطاعم السورية في الأردن، لارتباطات تتعلق بالحنين إلى دمشق أكثر من المذاق الذي أصبح يتقاطع مع ما تقدمه المطاعم الأردنية، ومع ما تشكله المطاعم السورية من














































