تقارير
شهدت حالات الانتحار في الأردن خلال السنوات الخمس الأخيرة تزايداً ملحوظاً يستدعي الوقوف على هذه المشكلة واسبابها، والبحث في كيفية الحد منها. خلال عام 2009 وصلت حوادث الانتحار إلى 34 حالة، فيما ارتفعت

لليوم الثاني على التوالي يتوقف المئات من سائقي باصات (الكيا) لنقل الطلبة، استجابة لقرار إدارة السير المركزية، باعتبار مهنتهم مخالفة لقانون السير، بحسب المتحدث باسم أصحاب باصات الكيا محمد عبد المجيد
شاهد
شاهد
أقام مركز إيضاح للدراسات والأبحاث معرضاً فنياً في محافظة اربد، وضم المعرض مجموعة من اللوحات الزيتية للرسامة السورية جلنار الحريري، ومجموعة من اللوحات المرسومة بالفحم والرصاص للفنان مثنى الحاج علي،
بعد أن وجد العديد من السوريين أنفسهم في دول اللجوء ومنها الأردن، ضاق الحال بكثير منهم ليجدوا أنفسهم بلا سقف يظلهم، مع غلاء إيجارات السكن في المملكة، وعدم قدرتهم على سدادها. هديل لاجئة سورية، تراكمت
تزداد الحياة على العديد من اللاجئين السوريين في الأردن ضيقا، بعد حرمانهم من المساعدات المالية الشهرية التي تقدمها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، والتي تقدم من خلال بصمة العين، لمساعدتهم على دفع

يعاني العديد من العمال السوريين القاطنين خارج مخيمات اللجوء في الأردن، من عدم امتلاكهم لتصاريح عمل، الأمر الذي استغله بعض أرباب العمل بسلبهم لحقوقهم العمالية، وأدى إلى تزايد نسب البطالة بينهم، في ظل

لا يزال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة يواصل ضرباته ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في العراق وسورية، مع دخول روسيا بحملتها الجوية التي تستهدف "الجماعات الإرهابية" في سورية، الأمر الذي طرح
كما في كل عام، وما ان يحمى وطيس الاختبارات المدرسية وتأزف امتحانات الثانوية، حتى يتجدد الجدل في الزرقاء حول المدرس الخصوصي، والذي بات ينطبق عليه المثل القائل: "كخبز الشعير، مأكول مذموم". ففي هذه

















































