تقارير
تظهر بين الفينة والأخرى، عبر وسائل الإعلام الأردنية مقالات تحمل نوعا من خطاب الكراهية تجاه اللاجئين السوريين، تتنوع بأشكالها، فمنها ما هو مبطن، وآخر واضح معلن لا جدل فيه. اللاجئة السورية ميسون رحيلة

لم تكد أعمال مجلس الأمة بالانطلاق منتصف الشهر الماضي، حتى شرعت "الطاحونة التشريعية" بالدوران، بإقرار قانون اللامركزية الذي أخذ أقل من ساعة في كلا غرفتي المجلس "النواب والأعيان"، ليتبقى أمامه عدة

يشهد مجلس أمانة عمان في الآونة الأخيرة، ارتفاعا بالأصوات المعترضة على آلية عملة الأمانة، خاصة في الملفات الإدارية والاقتصادية، والبني التحتية. ويسجل عضو مجلس الأمانة منصور الدبوبي، اعتراضه على آلية

خرج الطفل عدي الحموي ذو السنوات السبع من منزل أقاربه في مدينة الحراك بدرعا أثناء مداهمة قوات النظام لها واختفى أثره ليتم العثور عليه في مخيم الزعتري بعد عام كامل بعد أن أيقنت عائلته أنه مات وأقامت له
كما في كل عام، وما إن يحمى وطيس الاختبارات المدرسية وتأزف امتحانات الثانوية، حتى يتجدد الجدل في الزرقاء حول المدرس الخصوصي، والذي بات ينطبق عليه المثل القائل: "كخبز الشعير، مأكول مذموم". ففي هذه
تشهد معدلات وأعداد اللاجئين السوريين العائدين من الأردن إلى سوريا انخفاضا ملموسا يوميا بعد يوم، مقارنة بالفترات الماضية، حيث تفضل بعض العائلات السفر إلى تركيا للتوجه إلى بلدان آخرى في أوربا، أو انتظار
شاهد
خرج الطفل عدي الحموي ذو السنوات السبع من منزل أقاربه في مدينة الحراك بدرعا أثناء مداهمة قوات النظام لها واختفى أثره ليتم العثور عليه في مخيم الزعتري بعد عام كامل بعد أن أيقنت عائلته أنه مات وأقامت له

لا تزال التطورات المتواترة على الساحة السورية بعد التدخل الروسي، والاتفاق على اتخاذ الأردن مهمة تنسيق إدراج قائمة للتنظيمات المسلحة هناك، مجالا لقراءة كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية. الكاتب

حذّر مختصون من أن أعدادًا متزايدة من النساء بتن يجدن طريقهن إلى السجون نتيجة عجزهن عن الوفاء بمتطلبات قروض حصلن عليها من شركات ينشط بعضها في الزرقاء، تحت شعار تمويل المرأة، ويعمل وفق أنظمة معقدة















































