تقارير

قبيل ساعات من انعقاد مؤتمر الدول المانحة في لندن حول أزمة اللجوء السوري، طالعتنا الصحف اليومية بالعديد من مقالات الرأي التي تعيد قراءة ما ينتظره الأردن من هذا المؤتمر، وخاصة بعد تصريحات الملك عبد الله

تختلف وجهات نظر المطلعين على واقع الأحزاب في الأردن حولها، والبالغ عددها 36 حزبا مرخصا، إلا أن غالبيتهم إن لم يكن جميعهم، متفقون على وجود نقاط ضعف لأسباب متعددة منها الصورة النمطية لدى المواطنين عن

تراجعت أعداد المرضى غير الأردنيين ممن يلجأون للعلاج في المملكة خلال العام الماضي بنسبة 10%، بعد أن كانت الأردن قد فازت بجائزة أفضل مقصد للسياحة العلاجية للعام 2014، والذي شهد معالجة حوالي 250 ألف مريض

أطلقت مجموعة "همة التطوعية"، حملة تحت شعار "زملوني"، وذلك لسد احتياجات الكثير من اللاجئين السوريين في الأردن، وترسيخ العدل في توزيع المساعدات على العائلات المتضررة خاصة مع الظروف الجوية التي تسود

" هذا الاسبوع خط أحمر" هكذا وصف الملك عبد الله الثاني الأسبوع الذي يسبق موعد انعقاد المؤتمر الدولي الرابع للمانحين والمقرر عقده يوم الخميس المقبل في العاصمة البريطانية لندن. يسعى الأردن خلال هذا
تسارعت التصريحات الأردنية الرسمية حول تزايد ضغوط اللجوء السوري على المملكة، وذلك عشية مؤتمر لندن للدول المانحة، وصولا إلى مقابلة الملك عبد الله الثاني مع هيئة الإذاعة البريطانية، التي كان لها قراءات

سكن متهالك تنخره الشقوق، تفترش أرضه أسرة لاجئة سورية، خلفت معيلها مقتولاً في غوطة دمشق، لتنزح إلى أطراف مدينة مأدبا من ضواحي العاصمة عمان طلباً للحياة. تشتكي المكلومة بزوجها أم عمر ضيق الحال، فهي

بدأ الأردن مؤخرا التسويق والتحشيد إعلاميا ودبلوماسيا لقضية اللاجئين السوريين في الأردن، والذين يقدر عددهم بنحو مليون و300 ألف لاجئ قبيل انعقاد مؤتمر المانحين الرابع، والمنوي عقده في لندن بالرابع من

ناشد سائقون ومواطنون الجهات المعنية في الزرقاء وضع حد لظاهرة لعب الأطفال بأحذية التزلج "السكيت" في الشوارع العامة، والتي يتخللها تعلق بعضهم بالمركبات أثناء سيرها، ما يعرض حياتهم والآخرين للخطر. وباتت
سكن متهالك تنخره الشقوق، تفترش أرضه أسرة لاجئة سورية، خلفت معيلها مقتولاً في غوطة دمشق، لتنزح إلى أطراف مدينة مأدبا من ضواحي العاصمة عمان طلباً للحياة. تشتكي المكلومة بزوجها أم عمر ضيق الحال، فهي












































