تقارير

بعد أن كادت الحرب أن تحرق أرض بلادهم، عمد الكثير منهم إلى زراعة أراضي لجوئهم، مع غرس بذور الأمل بالعودة إليها، كما فعل قاطنو مخيم الزعتري الذي يقع في امتداد صحراوي من المملكة. أبو زيد الدرعاوي، اللاجئ
يعد الشارع التجاري الذي أطلق عليه "الشانزليزيه"، نافذة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري، بمحاله التي تقدم مختلف احتياجاتهم الأساسية والترفيهية، إلا أنها تعاني تواصل انقطاعات التيار الكهربائي. فقد
انعقد المؤتمر الدولي للاجئين والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط، بتنظيم من مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك تحت عنوان الحاجة على حوار الشمال-الجنوب، في العاصمة
بعد مطالبات عديدة من القطاعات النسائية بتفعيل صندوق تسليف النفقة، قررت دائرة قاضي القضاة بدء العمل بتنفيذ أحكام نظام الصندوق، لغايات التخفيف من معاناة المحكوم لهن بالنفقة. ويصف الناشط في مجال حقوق
بعد أن كادت الحرب أن تحرق أرض بلادهم، عمد الكثير منهم إلى زراعة أراضي لجوئهم، مع غرس بذور الأمل بالعودة إليها، كما فعل قاطنو مخيم الزعتري الذي يقع في امتداد صحراوي من المملكة. أبو زيد الدرعاوي، اللاجئ

ينتصب محول لكهرباء الضغط العالي وسط البيوت في منطقة مثلث العوضات بالظليل، مشكلا تهديدا حقيقيا لحياة الأهالي، والذين أخفقت كافة مساعيهم حتى الآن في إقناع الشركة بنقل المحول. وكانت شركة الكهرباء

دعوات للتوسع في مطالب معتصمي الأردنية مع التوسع بالاتهامات بعد مضي 16 يوما على الاعتصام المفتوح الذي بدأه التجمع الطلابي لإلغاء قرار رفع رسوم البرنامج الموازي ورسوم الدراسات العليا في الجامعة الأردنية

يقف اللاجئون السوريون يومياً أمام العدسات الإعلامية المنتشرة في أماكن تقديم المساعدات لهم، ليس اختياراً منهم، بل تكون في أغلب الأحيان شرطاً للحصول على المساعدة، لتخترق عدسة الكاميرا حرمة المنازل
يقف اللاجئون السوريون يومياً أمام العدسات الإعلامية المنتشرة في أماكن تقديم المساعدات لهم، ليس اختياراً منهم، بل تكون في أغلب الأحيان شرطاً للحصول على المساعدة، لتخترق عدسة الكاميرا حرمة المنازل
لا يزال اعتصام طلبة الجامعة الأردنية شاغلا لمساحات واسعة بين أعمدة الرأي وكتاب مقالات الصحف اليومية، بعد أكثر من أسبوعين، وسط تبادل الاتهامات بين إدارة الجامعة والمعتصمين، وتباين الآراء في دوافعه













































