تقارير
عشية عودة الملك عبد الله الثاني قادما من موسكو، كان لكتاب الرأي وأعمدة الصحف اليومية قراءات مختلفة لمجريات هذه الزيارة، واللقاءات التي عقدها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع زعماء دول المنطقة، والتي
كشفت مدير مديرية أحوال وجوازات الزرقاء مريم الرحاحلة، أن عدد المواطنين الذين راجعوا المديرية للتصريح عن عناوينهم وفق تعليمات وزارة الداخلية، لم يتجاوز الألف مواطن منذ بدء تنفيذ هذه التعليمات قبل نحو
ينتظر المواطنون مطلع الشهر المقبل لمعرفة التسعيرة الجديدة للمشتقات النفطية، آملين بانخفاضها، نظرا لتدني أسعار النفط عالميا لأدنى مستوياته منذ سبعة سنوات. فيما يشكك اقتصاديون وخبراء في الآلية التي
تتعرض العديد من عاملات المنازل في الأردن إلى انتهاكات وسوء معاملة وحرمان من حقوقهن القانونية، تتمثل بعدم دفع الأجر، وحجز جواز السفر، إضافةً إلى ممارسة العنف الجسدي والجنسي عليهن، ما يجبرهن على الإقدام
أسهم هبوط أسعار الذهب لأدنى مستوياتها منذ خمس سنوات، إلى جانب موسم الأعراس وعودة المغتربين لقضاء العطلة الصيفية، في زيادة الإقبال على شراء المعدن الأصفر في الزرقاء والأردن عموما، وبنسبة 50 بالمئة، وفق
للاستماع للتقرير الصوتي اللي أعدّته الزميلة غيداء باكير عن دور المسنّين في الأردن : *الصورة للزميل محمد أبو غوش
للاستماع للتقرير الصوتي للزميلة رومي واكد من لبنان : الحلقة الثانية من برنامج شبابلك : إيداع الأهل في دور المسنين.
بدأت القصة في الزرقاء قبل سنوات بلافتة محل تقول أنه يبيع "كل شئ بدينار"، ولم تلبث بعدها أن اشتعلت المنافسة في السوق لتعلن محلات أخرى عن أن "كل شئ بنص دينار" ثم "بربع" وبعدها "ببريزة" حتى وصل الأمر إلى
بعد سنوات من ترقب الشارع الأردني لقضية "بيع أسهم صندوق استثمار الضمان في بنك الإسكان"، حصلت المؤسسة التي تعد من أكبر المستثمرين في المملكة، على قرار "براءة" من من محكمة التحكيم الدولية في زيورخ، والذي
بعد 14 عاما من حصول سوزان على شهادة الماجستير في الاقتصاد السياسي الدولي، تمكنت أخيرا وبعد جهد من الالتحاق بسوق العمل، ليتم اختيارها وفق التعليمات المقررة لديوان الخدمة المدنية للتعيين بالوظائف