تقارير

تظل ظاهرة هروب العاملات من المنازل، مشكلة قديمة متجددة، لكنها مؤرقة. وبرغم جهود تنظيم قطاع العاملات في المنازل، إلا أن هروبهن يعد القضية الأبرز، حتى أن وزارة العمل وضعت شرط التأمين الإلزامي لتطويق

لا تزال تداعيات حادثة السفارة الإسرائيلية، مثار نقاش وخاصة بالتعامل الحكومي معها، أو ما جرى من استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للحارس الأمني للسفارة والضالع بمقتل مواطنين اثنين. الكتاب

فتح الصمت الرسمي الباب مشرعاً أمام بورصة التكهنات والأخبار غير الدقيقة التي حفلت بها معالجات صحافية لما جرى في محيط السفارة الإسرائيلية في العاصمة عمان عصر الأحد الماضي. وغابت الرواية الرسمية الأردنية

قضى الأردنيون الأيام الثلاثة الأخيرة وهم يترقبون ويتابعون التطورات الدراماتيكية المحلية، التي لا تبتعد عن التأثر بالمحيط الإقليمي، وذلك عبر حادثة السفارة الإسرائيلية التي لا زالت تبعاتها مثارا

قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأسبق مروان المعشر الأربعاء، إن الإفراج عن الحارس الإسرائيلي، المتورط بقتل مواطنين أردنيين معيب بحق الأردن. وفي حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كتب

ما يزال الأردنيون تحت تأثير الغضب والصدمة، والتشكيك بالرواية الرسمية التي عالجت حادثة مقتل مواطنين أردنيين في سكن وظيفي تابع للسفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان، على يد رجل أمن إسرائيلي الأحد

أسدلت السلطات الأردنية، الاثنين، الستار على قضية مقتل مواطنين أردنيين في مبنى ملحق بالسفارة الإسرائيلية على يد حارس أمن إسرائيلي، بعد أن حملت في بيان رسمي صادر عن الأمن العام؛ أحد المواطنين الأردنيين

خلف أسوار بعض الجامعات هناك خفايا وأسرار ، والتحرش الجنسي أحداها. فالخوف من وصمة العار، بسطوة من العادات والتقاليد والخشية من تشويه السمعة، كل هذا دفع "بثينة"- اسم مستعار وهي طالبة بكلية الآداب في

شيعت جموع غفيرة جثمان الشاب محمد الجواودة بعد صلاة ظهر الثلاثاء إلى مقبرة أم الحيران، والذي قتل برصاص أحد حراس السفارة الإسرائيلية الأحد الماضي. وشهد تشييع الجثمان الذي لف بالعلمين الأردني والفلسطيني،

شكلت مديرية الأوقاف في مدينة القدس المحتلة عن تشكيل لجنة لدراسة آثار إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في محيط المسجد الأقصى، مع بدء إزالة البوابات الالكترونية والكاميرات الذكية على بواباته. وأوضح











































