تقارير

ارشيفية اعتصام ضد زيارة كوشنر

تحدث مصدر أردني رسمي رفيع المستوى عن موقف من المشاركة فيما يعرف بـ"ورشة البحرين" التي ينظر لها باعتبارها الجزء الاقتصادي من الخطة الأمريكية للتسوية في الشرق الأوسط، المعروفة إعلاميا باسم "صفقة القرن"

أوصت ورقة تقدير موقف بضرورة إعادة النظر في السياسات الاقتصادية التي تم تطبيقها في الأردن خلال العقود الماضية وما زالت تطبق، وهي التي أدت الى زيادة معدلات الفقر، إذ أن أغلبية الأطفال العاملين ينتمون

إلى فترة قصيرة، كان التفكير السائد أن الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي هو بالأساس سياسي وليس اقتصاديا. ولكن الولايات المتحدة ومملكة البحرين تتبنيّان "ورشة" اقتصادية، تعمل على تغيير هذا الترتيب، ففريق

تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية، بالذكرى العشرين لجلوس الملك عبد الله الثاني، على العرش وتوليه الحكم في 7 شباط\فبراير 1999 بعد وفاة والده الملك الحسين، عقدان شهدا تحديات إقليمية وداخلية، استطاعت

نشرت مجلة "إيكونوميست" في عددها الأخير تقريرا، تحت عنوان "قلة من الأصدقاء ومزيد من المشكلات"، تتحدث فيه عن الوضع الذي يجد فيه الأردن نفسه وسط تغيرات في التحالفات ومشكلات مستعصية. ويشير التقرير، إلى أن

انتقدت نقابة أصحاب المدارس الخاصة، آلية إصدار وزارة التربية والتعليم، للتعليمات المتتالية الخاصة بعمل القطاع، باعتبار بعضها مجحفا بحقهم، ودون أن تكون طرفا عند إعدادها، في وقت تشدد فيه الوزارة على

مؤتمر المنامة

يرى خبراء في الشأن السياسي والاقتصادي أن دعوة الإدارة الأمريكية لعقد مؤتمر اقتصادي في العاصمة البحرينية المنامة الشهر المقبل، ليس إلا مقدمة استباقية لخطة السلام الجديدة في المنطقة المعروفة صفقة القرن،