تقارير

"في صبيحة السابع من آذار عام 2017، دق جرس هاتفه، جاء صوت محاميه متذبذباً برسالة مختصرة أخبره فيها أن كل أملاكه قد حجز عليها وقريباً سيكون مطلوباً للقضاء". هكذا تستذكر أم تيسير (44 عاماً) ذلك الاتصال

سبعة أيام مضت على إضراب المعلمين دون التوصل إلى حلول لتحقيق مطلبهم بعلاوة الـ 50%، وسط انتقادات لكيفية تعامل الحكومة مع هذه الأزمة باعتبار أن تصريحاتها تزيد الموقف تأزما، أو إجراء حوار مباشر مع
"عندما قررت خوض تجربة الانتخابات كنت أعتقد أن كل من يقدم على هذه المشاركة هدفه الدعم والتطوير،وسيكون همه الوصول لحلول حقيقة لمشكلاتنا،لنشكل حينها فسيفساء وطنية هدفها الرقي والنهوض بالوطن، لكن ما رأيته

كنوع من ردّ الجميل، يحاول فنّانون أردنيّون إنقاذ جبل اللويبدة، أحد جبال عمّان السبعة من الاختناق بدخان المركبات والمقاهي، بعدما غزا النشاط التجاريّ الجبل الذي يعتبر الذاكرة الثقافيّة للعاصمة عمّان،

حرب تصريحات بين الحكومة، ونقابة المعلمين، تدفع نحو تأزيم وتصعيد إضراب المعلمين الذي بدأ في 8 أيلول/ سبتمبر، والذي يسعى المعلمون من خلاله للضغط على الحكومة لصرف علاوة 50% على الراتب الأساسي. كلمات

مع وصول أزمة المعلمين إلى ذروتها، خاصة بعد تصريحات رئيس الوزراء عمر الرزاز الأخيرة، أعلنت النقابة عن خطوات تصعيدية جديدة تمثلت بتقديم العديد من المعلمين باستقالاتهم، وطالب آخرون بنقلهم إلى مديريات
باءت مختلف المحاولات والاجتماعات لحل الخلاف الدائر بين الحكومة ونقابة المعلمين بالفشل، ليتواصل إضرابهم المفتوح عن العمل، متمسكين بمطلبهم المتعلق بالعلاوة، في وقت كان فيه رئيس الوزراء عمر الرزاز غائبا

امتدت الأزمة التي شهدتها الوقفة الاحتجاجية لنقابة المعلمين الخميس الماضي للمطالبة بعلاوة الخمسين بالمئة، لتصل الى الاضراب المفتوح في مختلف مديريات المملكة صباح الأحد، وسط تساؤلات حول سيناريوهات انتهاء
يعيش مراد في محافظة المفرق منذ ولادته ، وكغيره من الشباب يحلم أن تزدهر المحافظة بالمشاريع الاقتصادية وأن تكون واجهة مهمة في الاستثمار. ويقول" لا شك بإن هناك تحدي اقتصادي كبير في الأردن، ولكن كل محافظة

يشابه المشهد السياسي في الأردن اليوم المشهد في عام 2018 عندما تصدرت النقابات المهنية جماهير غاضبة من القرارات الاقتصادية للحكومة. اليوم يلمع نجم نقابة المعلمين الأردنيين، التي نفذت اعتصاما حاشدا في













































