تقارير

"العلاقة مع اسرائيل في أدنى مستوياتها على الإطلاق"، هكذا يصف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني العلاقة مع إسرائيل بعد ربع قرن من السلام، لكن ما سر التدهور في العلاقات التي دفعت الأردن لإجراء مناورات

‘‘قبل شروق الشمس نجد مئات عمال الزراعة منتشرين في شوارع الأغوار ينتظرون وسائل النقل للذهاب إلى عملهم بأجور متدنية ودون ضمان اجتماعي او اجازات او تأمين صحي على رغم تعرضهم لصعوبات ومخاطر العمل‘‘هكذا عبر

مع ترقب الشارع الأردني لزيادات الرواتب التي من المقرر أن تتضمنها حزمة التحفيز الاقتصادي الحكومية الثالثة، أظهرت آخر الدراسات تراجع استهلاك الأسرة الأردنية خلال العام الحالي، وهو ما يرجعه محللون إلى

كانت زهرة أولاندو في منتصف عشريناتها عندما غادرت باكستان عام 1967 برفقة زوجها وطفليهما اللذين كانا في الثانية والسابعة من العمر، ليستقروا في الأردن، ملتحقين بعائلات باكستانية أخرى سبقتهم هنا، حيث عمل

لاتزال معاناة أبناء الأردنيات بعدم تطبيق المزايا الممنوحة لهم من قبل الحكومة قائمة، دون الاستفادة منها في مختلف القطاعات على أرض الواقع، بحسب منسق حملة امي اردنية وجنسيتها حق لي رامي الوكيل. ويوضح

سلطت صحيفة إسرائيلية الضوء على حالة التوتر الحاصلة بين المملكة الأردنية الهاشمية، والاحتلال الإسرائيلي، والتي توجت خلال الساعات الماضية، بمناورة عسكرية أردنية كبيرة. وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، في

يلجأ بعض المواطنين لشراء احتياجاتهم من الملابس الى البسطات المفروشة على جوانب الطرقات، باعتبار أسعار بيعها تتناسب مع أصحاب الدخول المحدودة، الا ان هذا الامر يشكل تذمرا لدى أصحاب المحلات التجارية لما

يبدو الحديث عن حق المرأة في الميراث غير معقد ولا صعب التحقيق والمنال لأنه بطبيعة الحال "حق"، إلا ان الغبن على المرأة وحرمانها من هذا الحق تتحكم به العادات الاجتماعية والعشائرية بشكل واضح، فهو "عيب