تقارير

"المواطن الأردني لم يشعر بوطأة الوباء بل شعر بوطأة الحجر ووطأة العبء الاقتصادي" هذا ما صرح به الدكتور سعد جابر في المؤتمر الصحفي الذي عقد في 28-أيار، ووضّح جابر أن الإجراءات المتبعة كانت السبب الرئيسي

لا تزال قضية المعلمين في القطاع الخاص القديمة الجديدة، تراوح مكانها دون إيجاد حلول منصفة بحقهم من قبل الجهات المعنية، وذلك بعد تعرضهم للمزيد من الانتهاكات والتجاوزات من قبل أصحاب المدارس نتيجة تأثر

حذر المرصد العمالي الأردني من زيادة عمالة الأطفال في الأردن جراء أزمة "كورونا المستجد"، حيث أشار إلى أن العوامل الأساسية التي تزيد عمالة الأطفال تفاقمت بشكل كبير خلال الأشهر الثلاث الماضية. جاء ذلك في

منذ أن وصل شركس سوريا إلى الأردن، إثر اندلاع الحرب في سوريا، احتضن شركس الأردن أقاربهم الذين فروا من آثار الحرب، وقدموا لهم كافة الوسائل لمساعدتهم في الاستقرار. ويقول، أمين عام النادي الأهلي وأحد

"ناشد" شاب أردني عبر فيديو له نشره على تطبيق "تيك توك "، إخوانه الشباب في منطقة عمّان الغربية، بالتدخل السريع لحماية أخواتهن من خطر الوقوع ضحية لجرائم التحرش والاغتصاب. من يقرأ هذه المقدمة قد يعتقد أن

في حالة أشبه بـ"ريتز كارلتون" ناعم، قامت السلطات الأردنية خلال الأيام الماضية بحملة مداهمات أمنية، لشركات مقاولات ومؤسسات، تابعة لرجال أعمال ومتنفذين، للتحقيق في قضايا تهرب ضريبي بملايين الدنانير

"المرصد العمّالي الأردني" يستقصي ما يجابهه الصيادلة من ممارسات أصحاب العمل بحقّهم كـ"خصم الرواتب"، أو "الفصل" وغيرها من الانتهاكات.

عبارات كـ "خط الدفاع الأوّل"، "جنود المعركة"، "محاربو الوباء"، وغيرها من العبارات التي تعبّر عن الثناء للعاملين من الكوادر الصحية والتمريضية والصيادلة، لكن ماذا سيحقّق الثناء إذا كان إنشائيًا فقط،