تقارير

يساور خبراء اقتصاد ومراقبون، القلق من التحديات التي تنتظر حكومة الأردن الجديدة برئاسة بشر الخصاونة، في وقت وصف البعض فريقها "بالثقيل عدديا" لشموله لـ31 وزيرا ووزيرة، مع قرب استحقاقين رئيسيين أمامها،

ملفات شائكة وساخنة على طاولة رئيس الوزراء الأردني المكلف، بشر هاني الخصاونة، على رأسها ملف جائحة كورونا وتداعياتها الصحية والاقتصادية على الأردنيين، بعد تسجيل المملكة انتكاسة وبائية وارتفاع أعداد

لا يخفي سعيد القصاف، لاجئ سوري في مخيم الزعتري، مخاوفه من تفشي فيروس كورونا في المخيم مع ظهور إصابات في وقت تشهد فيه الأردن ارتفاعاً غير مسبوق في عدد الإصابات بالفيروس. يقول القصاف "غياب الدخل للاجئين

بعد 838 يوما يحزم رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز حقائبه استعدادا للرحيل كاستحقاق دستوري عقب حل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني لمجلس النواب الأحد الماضي. وتنص المادة 74 من الدستور الأردني على

"كلّ مرّ سيمرّ"..عبارة يرددها رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز دائما في كلماته الأسبوعية التي كان آخرها يوم الأحد والتي خصص جزء منها لتطوير القطاع الزراعي، لمواجهة ما خلفته جائحة كورونا من نقص في

وسط صخب المدينة وضوضائها، وزحمة الشوارع والأسواق، وأصوات الباعة المتجولين، أو الذين يصطفون على جانبي الشوارع مع عرباتهم التي تحمل بضائعهم من الخضار والفواكه أو قطع النثريات وغيرها،هكذا يبدو المشهد وسط

هذا البحث يتناول جزءََا من محاولتنا لفهم الغجر بعيدًا عن الصور النمطية التي يفترضها المجتمع في نظرته إليهم وعلاجه لقضية وجودهم، مع ما يكتنفها من تصورات واعتقادات مبنية على أحكام سلبية مسبقة، كذلك هذا