تقارير

اشتكى مواطنون من عدم توفر بعض الأدوية الشهرية في المستشفيات والمراكز الصحية الشاملة التابعة لوزارة الصحة، الأمر الذي يدفعهم لشرائها على نفقتهم الخاصة، في وقت تؤكد فيه وزارة الصحة عدم وجود أي نقص في

"أجمع المواد القابلة للتدوير وأفرزهم في أكياس باستمرار، ومرة في الشهر أخذهم إلى مركز إعادة التدوير" تقول المعلمة نيرمينة الرفاعي. نشرت الرفاعي على فيس بوك تطلب مساعدة لإيجاد مركز لإعادة تدوير الأجهزة
خبير: أردنيون يلجأون لحرق الأحذية التالفة بحثا عن التدفئة تتلقى جمعية باب الخير في الأردن يوميا عشرات الإتصالات، من أسر محتاجة لا تستطيع شراء مادة الكاز(كيروسين)، هذه الاتصالات تضاعفت خلال الأسابيع

"السوق بخوف فيه ناس مش كويسه، مرات بشتغل وبضحكوا علي مابعطوني حقي وبحس بالقهر والظلم بس أنا أصغر من إني احاسبهم فبضل ساكت!" بهذه الكلمات وصف الطفل أحمد(12عام) بيئة عمله في مخيم البقعة في عمان حيث

يتلقى الطلبة من اللاجئين السوريين في الأردن تعليمهم في المدارس الحكومية، يدرس نصفهم تقريبًا في مدارس مسائية استحدثتها وزارة التربية والتعليم في البلاد بهدف منع حدوث اكتظاظ داخل الصفوف. تتركز أعداد

يسعى برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز صحة الطلبة في سن المدرسة. يعاني الأطفال والمراهقون في هذه المرحلة ( 5-19 عامًا) من العديد من المشكلات الصحية التي يمكن الوقاية منها إلى حد كبير. كما يُظهرون

عقب إعلان الأردن وإسرائيل توقيع مذكرة تفاهم لتبادل "الماء مقابل الكهرباء" مع إسرائيل احتج مواطنون أردنيون رفضا للمذكرة التفاهم. رفع المشاركون عبارات "التطبيع خيانة"، "غاز العدو احتلال..ماء العدو

"شح الدعم الفني المُقدم من قبل الهيئات المعنية كدارات الفنون أو بازارات عرض الفنون اليدوية يراجع من قيمة التراث وتقديره"، تبدأ ليان منصور حديثها عن شح الدعم المُقدم لدعم المواهب التي تحيي التراث

استدعت الأجهزة الأمينة 6 من كتلة التجديد العربية، وهي كتلة يسارية ناشطة سياسيا تتبع لحزب الوحدة الشعبية في الجامعات، جمال (اسم وهمي)أحد الطلاب الذي استدعته دائرة الأجهزة الامنية هو ووالده في نهاية

سلط موقع ميديل إيست اي البريطاني الوضوء على ارتفاع أسعار المحروقات في الأردن وتحديداً مادة الكاز التي يستخدمها الفقراء. وقال الموقع في تقرير اعده مراسله محمد العرسان ان أردنيين قد يضطروا إلى حرق الكتب











































