تحقيقات
في منتصف إحدى الليالي بداية العام الحالي، ورد للطواف ب.ط (عامل حماية الغابات) اتصال يفيد بأن أحدهم يعتدي على أشجار غابة في منطقة عمله، فخرج بسيارته الخاصة لضبط الاعتداء. لم يتصل بزملائه ولا مديرية
"أكلو حقنا الصيف الماضي"، عبارة لخصت حال أم محمد* السورية، العاملة في الزراعة منذ 3 سنوات في لواء البادية الشمالية الأردنية. لم تأخذ مستحقاتها المالية من قبل 3 وسطاء عمل أو ما يسمى "الشاويش"، بقيمة
لا تقتصر معاناة الطفلة السورية فاطمة (12 سنة) على إجبارها على العمل الشاق، إذ لا تضطر إلى تحمّل صاحب الأرض الزراعية حيث تعمل بنظام المياومة في محافظة الرمثا الأردنية، الذي يعاملها بعنف، بلا أي رحمة أو
في الأول من حزيران 2021 أصبح مدين الزبيدي من دون عمل، بعد إبلاغه بإنهاء خدماته من مصنع للنسيج والغزل في محافظة إربد الأردنية- تبعد مسافة 91.6 كيلومترات عن عمان. وعلى حدّ قوله فإن خلافات شخصية كانت
بينما ينظف أحمد 15 عاما اللاجيء السوري آلة طحن الفلافل بأحد المطاعم الشعبية تعرض لإصابة عمل أفقدتة ثلاثة أصابع وخلفت ندبة في نفسة لم تنتهي بعلاج ألم البتر. "أحمد ينظف الآلة باستمرار رغم حاجتها للصيانة
حين بكى (محمد) شاركته حزنه و أنهيت مهمتي رفضوا مقابلتي لأهاليهم واعتذروا عن تصويرهم وسائق عربة حقق معي"كورونا" ترفع نسبة عمالة الأطفال ومنظمات المجتمع المحلي تتجاهل حقوقهم قانون حقوق الطفل على دكة
يضم مكب نفايات "سواقة"، آلاف الأطنان من النفايات الخطرة المخزنة. وعلى مدى سنوات تعرض المكب -وفق ما تداولته وسائل إعلام سابقا- لعدد من الحرائق. واعتبر خبراء بيئيون أن تلك المنطقة مقبلة على "كارثة بيئية
تداعيات جائحة كورونا لم تستثن أندية اللياقة البدنية "الجيم" في المملكة. بعضها أغلق أبوابه نهائيا، والبعض الآخر يحتاج عاما كاملا للتعافي من آثار الجائحة، وسط مطالبات بعدم اللجوء مجددا للإغلاق الشامل
عاملة منزل اندونيسية تركت حياتها في بلادها وجاءت إلى الأردن في العام 2006 بحثا عن ملاذ يؤمن لها عملا. بعد عام تزوجت وأنجبت طفلها الأول، غير أن زواجها انتهى بالطلاق، فارتبطت بشخص آخر وأنجبت منه طفلتين
المادة السادسة من الدستور الأردني "الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين". زرين الأعصر (30 عاما) بهائية مصرية حرمت من حقها في نيل