تحقيقات

في عام 2013 خرج عباس الفاعوري من بلدة الشيخ مسكين في محافظة درعا السورية وكان عمره 16 عاماً. في الأردن، أقام وعائلته لشهريْن في مخيم الزعتري ليغادر بعدها إلى العاصمة عمان، حيث اضطر لترك دراسته والعمل

واقع العناء والمشقة كلمتان متلازمتان يجسدان حقيقة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة الأردنيون والسوريون في الأردن جراء مكافحتهم للحصول على حقهم في التعليم ووصولهم إلى المرافق المدرسية بسهولة من خلال تواجد طريق

لم تكمل مريم أحمد اثني عشر عاما حتى وجدت نفسها تعمل في بيت بلاستيكي تحت درجة حرارة مرتفعة، إلى جانب دراستها، لتساند والدها الذي بات يعمل بشكل متقطع بعد جائحة كورونا. تعمل مريم، وهي لاجئة سورية، في

"السوق بخوف فيه ناس مش كويسه، مرات بشتغل وبضحكوا علي مابعطوني حقي وبحس بالقهر والظلم بس أنا أصغر من إني احاسبهم فبضل ساكت!" بهذه الكلمات وصف الطفل أحمد(12عام) بيئة عمله في مخيم البقعة في عمان حيث