محمد حسن العمري
-1- بالإجمال مضحك ما يثار اليوم حول زخم النوادي الليلية والخمارات في شارعي مكة والمدينة ، وربط ذلك بمشاعر الناس المرتبط بالاسمين الكبيرين لدى المسلمين ، نعرف ذلك منذ عقود ، لكن هذه " الزوبعة " اليوم
-1- راقب الإخوان المسلمون جلسة الثقة للبرلمان الأردني في الحكومة ، التي صارت إلى " كوميديا الموسم ! " في الشارع الأردني ، كالذي يقولونه في المثل الشعبي الدارج هنا " كالذي يحك على الجرب!! "انتصرت
آهٍ .. يا جبل عمّان ..كم من الانتهاكات ترتكب باسمك وباسم الطب..!! في عمّان رائدة الطب في الشرق الأوسط ( العربي طبعا !!) مستثنيا ( إسرائيل !) طوعا لا كرها..! في عمّان عيادات تعالج وتديرها السكرتيرات ،
-1- حكومات الأزمات الأعلى في ثقة مجالس النواب..! كل الازمات التي عصفت بحكومة السيد سمير الرفاعي خلال عام مضى من حزمة ما اسماها بالاصلاح الاقتصادي الى ازمة الوزراء انفسهم الذين تساقطوا تباعا ، الى ازمة
-1- كانت بلدية اربد قد تأسست قبل ان يوغل القرن العشرين ببدء عقوده العشرة ، تبعتها بعد جيل كامل بلدية عمّان التي صارت في عهد الملك المؤسس عاصمة الأردن ، وصارت اليوم عاصمة من السحاب والأسهم والعمران ،
p style=text-align: justify; dir=rtlتشكلت حكومة السيد سمير الرفاعي الثانية ، بعرف اردني نادر ، وهو بقاء رئيس حكومة اشرفت على انتخابات برلمانية عامة ، ثم ظلت على رئيسها و اكثر طاقمها ، لتعرض نفسها
ليس من الضروري ان نذهب بعيدا الى انتخابات دائرة القدس في الخمسينات ، ليتبؤأ الشيوعي الكركي يعقوب زيادين مقعدا في مجلس النواب بأصوات المقدسيين ، ففي العهد القريب وفي الانتخابات عالية الطيف عام 1989،
-1- من بين اكثر 800 مرشحا حقيقيا يتنافسون على عضوية (110) مقعدا في مجلس النواب الاردني ، هل يمكن تفصيل هذا العدد من الأعضاء المنتظرين ، بما يكفل وجود مجلس ، خارج اطار ما كان ينعت به المجلس السابق من
ثمة ما هو مسكوت عنه ، اعلاميا ، لكنه متداول على نطاق واسع بين افراد العشائر والقبائل الاردنية الكبيرة و دورها في المشاركة في القرار السياسي والنفوذ والسلطة والمناصب..! فعلي سبيل المثال يطلق الاصدقاء
-1- لا صوت ولا لحن ولا حرف، و الوجه على الله، هكذا تخرج علينا بضع فضائيات أردنية ومعها فضائية الوطن لبضع مغنيين، يتقلدون الزي الوطني شهادة وحيدة لولوج عالم فن مربد كئيب..! لا يمتلك أحدهم ما يخوله