محمد العرسان

منذ تأسيس الدولة الأردنية، ظلّ القضاء حجر الزاوية في حفظ النظام العام وصون الحقوق والحريات. واليوم، ومع تسارع التحولات الاجتماعية والاقتصادية، يواصل القضاء الأردني تحديث أدواته ومناهجه ليواكب مفهوم

رفضت الأردن بشكل قاطع إرسال قوات إلى قطاع غزة كقرار استراتيجي حاسم وهو قرار مُصيب ومحق. الرفض يحدد بوضوح حدود الدور الأردني ويُعد بمثابة تأكيد قاطع على أن الأردن لن يضطلع بدور ينظّف فيه الفوضى التي

قالت السفارة البريطانية في عمّان، في ردها على أسئلة راديو البلد، إن المملكة المتحدة ستواصل مراجعة قرار إعادة فرض التأشيرة على المواطنين الأردنيين بشكل مستمر، مؤكدة أن القرار لا يعكس طبيعة الشراكة

في أعقاب سنواتٍ من الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وما رافقها من صمت دولي مطبق، يجد المجتمع المدني في الأردن نفسه أمام تحدٍ مزدوج: كيف يعيد بناء ثقته بنفسه

جاء التوقف المفاجئ لتطبيق "ديسكورد" في الأردن في 8/ أكتوبر بالتزامن مع الدور الذي لعبته المنصة في تنسيق الحركات الاحتجاجية في التعبئة الرقمية لحركة "جيل زد 212" (GenZ 212) في المغرب. ركزت احتجاجات

العربي الجديد : في أحد أزقة مخيّم الحصن شمال الأردن، يجلس أبو يوسف الطوباسي (74 عامًا) على مقعد خشبي متواضع، الذي هُجّر مع عائلته من قريته طوباس عام 1967، إثر حرب الأيّام الستة، وما زالت ذكريات الأرض

يمر الأردن بتحول ديموغرافي حاسم تتصدره الأغلبية الشبابية من جيلي (Z) (المواليد بين 1997 و2012) و(ألفا) (المواليد من 2013 فصاعداً). يُشكل هذان الجيلان اليوم ما يقارب ثلث المجتمع الأردني، وهما يمثلان
برز الإعلام المجتمعي كإعلام محلي مستقل يعمل لصالح الجمهور دون هدف للربح، حيث صُمّم ليعكس هموم الناس وينقل أصواتهم، لا سيما أولئك الذين غابت أصواتهم عن الإعلام التقليدي. عربيا انطلقت فكرة الإعلام

يتصل بي يوميًا عبر برنامجي الإذاعي في راديو البلد 92.5 سائقون كثر، يناشدون إيجاد حلول لتراكم مخالفات السير وعدم القدرة على ترخيص مركباتهم. هذه ليست مجرد شكاوى فردية، بل هي مرآة لحالة اقتصادية عامة،

يواجه الأردن، الذي يعد أحد أعلى دول العالم في معدلات التدخين بين الذكور، مفارقة مالية وخيمة: فقد أصبح اعتماد الخزينة العامة على إيرادات ضرائب التبغ شرياناً مالياً لا يمكن الاستغناء عنه على المدى












































