
جاء التوقف المفاجئ لتطبيق "ديسكورد" في الأردن في 8/ أكتوبر بالتزامن مع الدور الذي لعبته المنصة في تنسيق الحركات الاحتجاجية في التعبئة الرقمية لحركة "جيل زد 212" (GenZ 212) في المغرب. ركزت احتجاجات

جاء التوقف المفاجئ لتطبيق "ديسكورد" في الأردن في 8/ أكتوبر بالتزامن مع الدور الذي لعبته المنصة في تنسيق الحركات الاحتجاجية في التعبئة الرقمية لحركة "جيل زد 212" (GenZ 212) في المغرب. ركزت احتجاجات

العربي الجديد : في أحد أزقة مخيّم الحصن شمال الأردن، يجلس أبو يوسف الطوباسي (74 عامًا) على مقعد خشبي متواضع، الذي هُجّر مع عائلته من قريته طوباس عام 1967، إثر حرب الأيّام الستة، وما زالت ذكريات الأرض

يمر الأردن بتحول ديموغرافي حاسم تتصدره الأغلبية الشبابية من جيلي (Z) (المواليد بين 1997 و2012) و(ألفا) (المواليد من 2013 فصاعداً). يُشكل هذان الجيلان اليوم ما يقارب ثلث المجتمع الأردني، وهما يمثلان
برز الإعلام المجتمعي كإعلام محلي مستقل يعمل لصالح الجمهور دون هدف للربح، حيث صُمّم ليعكس هموم الناس وينقل أصواتهم، لا سيما أولئك الذين غابت أصواتهم عن الإعلام التقليدي. عربيا انطلقت فكرة الإعلام

يتصل بي يوميًا عبر برنامجي الإذاعي في راديو البلد 92.5 سائقون كثر، يناشدون إيجاد حلول لتراكم مخالفات السير وعدم القدرة على ترخيص مركباتهم. هذه ليست مجرد شكاوى فردية، بل هي مرآة لحالة اقتصادية عامة،

يواجه الأردن، الذي يعد أحد أعلى دول العالم في معدلات التدخين بين الذكور، مفارقة مالية وخيمة: فقد أصبح اعتماد الخزينة العامة على إيرادات ضرائب التبغ شرياناً مالياً لا يمكن الاستغناء عنه على المدى

ما يجري في غزة منذ السابع من أكتوبر ليس "صراعاً عسكرياً"، بل هو صفحة سوداء من الإبادة الجماعية المباشرة تُسطر بدم الأطفال. إنها ليست مجرد حرب، بل هي محرقة معاصرة بحق شعب فلسطيني أعزل، تُنفذها آلة

انطبع في الذاكرة ذلك الحوار الذي أُتيح لي أجريته مؤخراً مع علي يانج، ممثل مكتب تايبيه الاقتصادي والثقافي في عمان. لم يكن اللقاء مجرد حوارا دبلوماسيا، بل كان مدخلاً إلى تجربة تنموية اقتصادية فريدة،

لطالما اعتمدت إسرائيل، منذ نشأتها، على دعم غربي صلب، متجذر في اعتبارات تاريخية وسياسية معقدة. لكن العدوان واسع النطاق على قطاع غزة الذي بدأ في أكتوبر 2023، وما صاحبه من إبادة هزّ هذا الدعم إلى مستويات
منذ السابع من أكتوبر 2023، تتعرض غزة لمذبحة غير مسبوقة، حيث أزهق الإحتلال الإسرائيلي أرواح أكثر من 195 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وجرى تهجير مئات الآلاف تحت حصار خانق وفقدان للماء والغذاء