ماهر ابو طير

ليست قصة السفير فقط

مغادرة السفير الإسرائيلي في عمان، وعودته المرجّحة بعد فترة، اثارت ضجة واسعة... قصة السفير الاسرائيلي في عمان مثيرة للتساؤلات على كل المستويات هذه الأيام، لانها ما بين الرمزية وحجمها الأساس، مهمة

شخصية تحّذر من السوريين في الاردن

اسابيع قليلة تفصل بين المنطقة ومآلات الملف السوري،وكل الاحتمالات واردة،لان الصراع مازال في ذروته،وهذه الاسابيع قد تجيب على ما يقوله مسؤولون هنا،بشأن توقع هجرات اكبر من السوريين الى الاردن. رئيس

هل حمّلت عمان الوزير رسالة للأسد؟!

جاء وزيرالخارجية الايراني الى عمان،والفروقات السياسية بين عمان وطهران،كبيرة،ولايمكن لهذه الزيارة ان تؤدي الى اختراق مهم على صعيد العلاقات بين البلدين،فالاردن في معسكر،وايران تقود معسكراً مغايراً

من يجرؤ على دخول الجنوب؟!

على مدى سنوات تم التحذير من قطع الروابط بين الدولة والناس،ولم يسمعنا احد،لان التعامل مع الناس بفوقية بات مسيطراً،ولان ادارة العلاقة بين الدولة وهذه المناطق باتت تتم عبر الايميلات والواتس اب والداتا شو

عاصفة في الجنوب

ما شهدناه من احداث مؤسفة في معان والبادية الجنوبية،لم يعد معقولا التعامل معه،بروحية إدانة الناس،وتجريمهم،وإطالة اللسان عليهم،واستغلال الاحداث للإساءة الى الوحدة الاجتماعية ووصفها بما لايليق من صفات

اعتقالات جديدة لمقاتلي القاعدة

يتم إغلاق الحدود البرية مع سورية بطريقة تختلف عن المرات السابقة، وخلال الأسابيع الخمسة الماضية تم منع حالات تسلل عديدة نحو سورية، رغم إعلان السوريين مؤخراً أن قواتهم ألقت القبض على متسللين وقتلت بعضهم

أبوقتادة في عشاء الوزير البريطاني

على مائدة العشاء مساء الخميس، وفي بيت لسفير البريطاني في عمان، كنا ستة: ثلاثة وزراء، وثلاثة صحفيين، والعشاء اقيم على شرف «اليستار بيرت» وزير الخارجية البريطاني للشرق الاوسط، الذي زار عمّان ليوم واحد،

المسجد الحسيني

المسجد الحسيني في وسط البلد، بيت من بيوت الله، وهو ايضا ملف متوارث، من حكومة الى حكومة، ومن وزارة الى وزارة، دون ان يأتي احد يتسم بالمبادرة والشجاعة ليأخذ قرارات مهمة ازاء هذا المسجد، وتاريخه وسط عمان

سوار الفوضى حول الاردن *

يواجه الاردن ظرفا إقليميا صعبا جدا،اذ ان هناك سوارا من الفوضى في الاقليم وهذا السوار يحيط بالاردن كما سوار المعصم من كل الجهات،ولعل السؤال المهم حول قدرة الاردن على مواجهة هذا الواقع،في ظل معادلة