ماهر ابو طير

حوار مع الرئيس

يقول رئيس الوزراء انه التقى الشيخ حمزة منصور قبل يومين ، في لقاء ثان ، مع الاسلاميين ، واللقاء هذه المرة كان مع الشيخ وحيداً. يأتي اللقاء استكمالا للقاءات رئيس الوزراء مع الاسلاميين والاحزاب ، لبحث

المجالي إذ يعلن : سأبقى تحت القبة

لم يكن كلاماً عادياً الذي قاله عبدالهادي المجالي رئيس مجلس النواب السابق الذي قال امام انصاره انه سيبقى موجوداً تحت قبة البرلمان. المجالي اعلن عدم نيته خوض الانتخابات النيابية ، وانصاره حركوا حافلاتهم

عسر ولادة في العبدلي!

تسمع من نواب سابقين ، كلاما سلبياً ، حول اجواء الانتخابات النيابية ، فتجاوب القاعدة الشعبية معهم ومع الانتخابات قليل للغاية ، رغم ان اسابيع تفصلنا عن موعدها. اتصلت بثلاثة نواب سابقين البارحة ، لاسأل

زخة مطر

مع زخة المطر الاولى انقلبت وجوه الناس ، ومع زخة المطر الاولى لا تسمع من الناس الا تذمراً ، وُمّر الكلام من الشتاء الذي لم يُقبًل بعد. اجدادنا وجداتنا ، كانوا على فقرهم ينتظرون الشتاء بصبر بالغ ، لانه

الذين يمولون جيش الدفاع الإسرائيلي!

عادت البضائع الاسرائيلية من خضار وفواكه لتتسلل الى السوق ، على الرغم من ان احدا لا يعرف اصلا بماذا يتم حقنها من سموم ، لا يمكن كشفها ، تسبب العقم والسرطانات والامراض. استيراد الفواكه والخضار من

كلام حساس في الأردن وفلسطين

سأقول كلاماً سوف يتسبب في غضب كثيرين.الكلام الذي لايلتقي مع مصلحة وهوى احد ما يصبح بوحاً محرماً. تقرير صحيفة "العرب اليوم" المنشور البارحة ، تقرير جد خطير ، حين تتحدث وفقاً لمعلومات حول تزايد اعداد

جهاد لغوي!

الحبر العربي المسال حزناً على القدس ، كان بامكانه ان يغسلها من الاحتلال ، لو سال دماً ، والعرب كظاهرة صوتية تاريخية ، يعتقدون ان ردها سيكون بالكلام والكلام فقط. شعر ونثر ومقالات ، خطب جمعة ومسيرات

رصاصة بتسعة قروش!

تتوقف السيارة لسبب فني عند اشارة المرور ، فيطلق سائق السيارة التي خلفها ، العنان لبوق السيارة حتى تتحرك ، فلا تتحرك لانها عاطلة. يشتد الغضب بالسائق الثاني ، فيخرج من سيارته حاملا مسدسه ، ويطلق النار

ملف السنيد ورفاقه

مرت ايام العيد ، ولم ننسَ فيها ملفاً مهماً. ملف عمال الزراعة ومحمد السنيد ، المفصول من عمله ، وهو ملف لا بد من اغلاقه. لم تسقط هيبة الحكومة ، حين قررت اعادة معلمي التربية الى وظائفهم ، اذ ان خسارتهم

عفو عام

إذا كانت الحكومات لدينا تقول ان لامال لديها لمنحه للناس ، ولا وظائف ، فإن بأمكانها على الاقل التخفيف عن الناس. آخر عفو عام كان منذ سنوات طويلة ، وكثرة من الناس في هذا البلد تأمل بصدور عفو عام ، دون