ماهر ابو طير
في المعلومات أن لدى عمان الرسمية طلبين قديمين من جانب السلطة الوطنية الفلسطينية لتسليم شخصين فلسطينيين على خلفية قضايا فساد، وقد أحالت عمان هذين الطلبين الى الجهات المختصة للافتاء بشأنهما. وسط هذه
عن اي كرامة نتكلم هنا امام مشاهد الطوابير المهينة في كل مكان،للحصول على دعم المحروقات،والطوابير تراها في دوائر وزارة الصناعة والتجارة،وفي ضريبة الدخل،بعد استثناء فئات جديدة من الحاصلين على الدعم هذه
أكثر من نظرية تم تداولها في عمان البارحة، حول اختطاف سفير الأردن في طرابلس المحررة، وقاها الله شر أبنائها قبل أبناء عمومتها. علينا أن نتذكر هنا أمرين، فرئيس الحكومة الليبية السابق علي زيدان تم اختطافه
لأكثر من مرة يعبِّر رئيس الحكومة الأسبق العين سمير الرفاعي عن موقفه إزاء بعض جوانب الأزمة السورية، والبارحة تكلَّم في الجامعة الألمانية الأردنية، حول هذا الملف، ما بين اشارات واضحة، وغامضة المعنى في
مؤلم جدا ان يتعرض افراد الدرك والامن الاردني الى اذى فيتم نقلهم الى المستشفيات،مع وفاة الشقيق السوري. علينا ان نقول اولا ان هذه الحوادث التي جرت في مخيم الزعتري،من شغب وتكسير وحرق كرافانات واطلاق
الاعتداء على الأطباء في المستشفيات اثار شهية كثيرين بحثا عن حلول لهذه المشكلة، واحد الاقتراحات التي قدمها نائب معروف، كان وضع «مفرزة درك» في كل مستشفى حماية للأطباء وكوادر الصحة من ممرضين وغيرهم
منذ سنين، ونحن نتحدث عن ذات القصة بين الوحدات والفيصلي، وجمهور الفريقين، والمباراة الأخيرة، كانت مؤذية، بكل تفاصيلها، فيما قرارات اللجنة التأديبية لاتحاد كرة القدم مهمة، وتؤشرعلى المهزلة التي نعيشها،
الدعوة لانتخابات مبكرة،امر لابد منه،لان خسائر مجلس النواب،باتت كبيرة،على مستويات عدة،وهي خسائر تحققت عبر جولات عدة،سبقتها التفاصيل حول الانتخابات ذاتها. السؤال المطروح اليوم يتعلق حول القدرة على
ملف القاضي الشهيد رائد زعيتر يتفاعل على مستويات كثيرة، شعبيا وسياسيا، ومجلس النواب والحكومة امام مأزق كبير مساء الغد، بعد ان أمهل النواب الحكومة، مهلة محددة، للاستجابة لطلبات النواب، رداً على جريمة
علاقتنا مع الرياض مهمة جداً واستراتيجية،وواقع الحال اثار سؤالا مهماً على جبهتين،قياساً على موقف الرياض منهما،والمحللون يسألون بشكل منطقي جدا،عن موقف الاردن،منهما،في سياق المقارنات والمطابقات ايضا؟