ماهر ابو طير
على الرغم من ان تسمية الحرم لا تطلق مجازا هنا على المسجد الاقصى،فيسمى بالحرم القدسي،باعتباره ثالث الحرمين الشريفين،فيما ُتطلق مجازا على مسجد سيدنا ابراهيم في الخليل،الذي يسمى الحرم الابراهيمي،الا ان
من اسوأ الظواهر في البلد، ظاهرة المسؤول اذ يصبح سابقا، فيفيض قلبه ولسانه بكل شيء بعد التقاعد، ولاتعرف لماذا قبِل ان يبقى مسؤولا طول سنين، مادامت الامور خربة. من حق الانسان ان يبلور موقفه كيفما شاء،
ليس جديدا الكلام عن وجود خلايا نائمة لدمشق الرسمية في الاردن، والتسريب الذي اشار الى اكتشاف بعض هذه الخلايا، خلال عملية التصويت للانتخابات السورية في السفارة في عمان، يرتبط بأمر محدد تماما، رصدته
في المعلومات أن وزير الخارجية الأمريكي سيصل إلى عمان وسيلتقي مسؤولين رسميين هنا، إضافة الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس. الأرجح أن هناك ملفين رئيسين يتأبطهما كيري، شراً أو خيراً، اولهما ملف الحكومة
لا تعرف على أي أساس بنى قيادي إسلامي بارز في جماعة الاخوان المسلمين، معلومته على ان العلاقات بين الاردن وحركة حماس، تتجه نحو حالة فضلى، فالعلاقات تتسم فعليا بالبرود، دون قطيعة كاملة. المعلومات تقول ان
كل المؤشرات تتحدث عن نية اسرائيلية مؤكدة لتقسيم الحرم القدسي، والتقسيم الذي تسعى اليه اسرائيل،سيعيد انموذج الحرم الابراهيمي في الخليل اي التقسيم المكاني والزمني. في اسرائيل اكثر من وجهة نظر ازاء
في دارته غرب عمان، ينثر السفير الأمريكي صورا قديمة له، مع عسكريين أمريكيين وعراقيين، والصورمتعددة، تراها تارة على هذا الرف، وتارة في تلك الزاوية، واختياراته تشي باعتداده بخدمته السابقة في العراق
واضح تماما ان هناك موقفا مختلفا ازاء انتخابات الرئاسة السورية مقارنة بانتخابات الرئاسة المصرية، على صعيد موقف الاردن من تصويت المصريين والسوريين لرئيسيهما. الاردن لم يقف في وجه المصريين في الاردن عبر
الذي يقرأ الأخبار يوميا، مثل حالتنا، يكاد أن يقول: ليس هذا هو الأردن، وقد قيل مرارا إن الأردن تغير اجتماعيا، ولم يتبق من نسخته الأصلية إلا الذكريات، فلا يصدق كثيرون. خنجر في وسادة مسؤول في معان،
في مخيم الزعتري أكبر مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن سيعقد وزراء خارجية «جوار سورية» مؤتمرهم، يوم الأحد، والمؤتمر هو الأول من نوعه وغايته المعلنة. عقد المؤتمر في مخيم لا يعني أي دلالالة عميقة سوى