*لميس أندوني

شنّت الأجهزة الأمنية الأردنية حملة توقيف لأكثر من 35 حراكيا وشخصية معارضة صبيحة يوم 24 مارس/ آذار الجاري، لمنع تجمع احتجاجي في الذكرى الحادية عشرة لانقضاض الأمن على اعتصامٍ طالب بالحريات والعدالة

أصاب إعلان مبادئ لاتفاقية تبادل بين إسرائيل والأردن تحلية مياه من البحر الأبيض المتوسط مقابل الطاقة الشمسية من صحراء وادي عربة، بتمويل إماراتي، الأردنيين بذهول وغضب، عكس فقدان الثقة بالدولة وكذلك

أثار مقال نشره رجل أعمال أردني من أصل فلسطيني في مجلة فورين بوليسي الأميركية، دعا فيه إلى ضم الأردن الضفة الغربية وقطاع غزة حلا نهائيا لإرساء "السلام" في المنطقة، حفيظة أغلب الأردنيين والفلسطينيين، إذ

بعد مطاردة استمرت ستة أيام، قبض الجيش الصهيوني على الفهد الأسود، زكريا الزبيدي، أحد الأسرى الأبطال الستة الذين حفروا من تحت المعتقل الأمني نفقا للحرية. قد لا يكون زكريا الزبيدي أكثر شجاعة أو ذكاء من

لعل أهم ما يشغل بال العاهل الأردني، عبدالله الثاني، في زيارته حاليا إلى أميركا، تأمين الدور الاستراتيجي لبلده في المنطقة، وفق منظور الولايات المتحدة، بحيث لا تتخلّى الأخيرة عن النظام، بغض النظر عن

لم تمنع تداعيات اقتحام جماعات يمينية متطرّفة من أنصار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الكونغرس، إدارة هذا الرئيس المعزول وفقا لقرار لم يدعمه مجلس الشيوخ بعد، من التحرّك بسرعة، بل وبتهور، لتصعيد التوتر