فهد الخيطان

تعديلات الدستور .. كيف نتعامل مع الوجبة الأولى من ردود الفعل؟

الملاحظات تتمحور حول صلاحيات الملك والحوار يتركز مع التيار الثاني الوجبة الاولى من ردود الفعل على التعديلات الدستورية , حملت اراء متباينة, فريق رحب بالتعديلات ورأى فيها خطوة متقدمة الى الامام , وفريق

ثورة تولد انقساما في النخب السياسية

الموقف من الاحداث في سورية يرسم خارطة جديدة للتحالفات الحزبية والنقابية . ظلت الحركة الحزبية والنقابية والشعبية الاردنية موحدة في مواقفها تجاه الثورات العربية في تونس ومصر اولا ثم في اليمن والبحرين

أعداء الإصلاح في الدولة والمعارضة

هناك من هم (ملكيون اكثر من الملك) ومغامرون لا يقيمون وزنا للمعادلة التاريخية . مراكز صناعة القرار لا تتحدث بلغة واحدة عندما يتعلق الامر بقضايا الاصلاح, من حيث بمبدأ هناك اطراف لاتريد التقدم سنتمترا

مزاج راديكالي يسيطر على الأردنيين

الشكوك تحاصر خطوات الدولة الاصلاحية وترفع سقف الشعارات . يسيطر على الاردنيين في الاونة الاخيرة مزاج راديكالي لم نعهده بهذه الحدة من قبل , وعلى الاخص في اوساط الشرق اردنيين . بعض الشعارات والهتافات

التعديلات الدستورية تتعرض لهجوم مبكر

ما الذي ينبغي فعله لكسب تأييد الاغلبية وبناء الاجماع الوطني? تنوي فعاليات شعبية وشبابية تنظيم مسيرة في عمان غدا للتعبير عن احتجاجها على التعديلات الدستورية. والمفارقة ان الاعتراض على التعديلات يأتي

المعلمون .. لهم ان يفخروا بالانجاز

اخيرا نال المعلمون مرادهم, صار لهم نقابة مثل سائر المهن الاخرى. الفضل في هذا الانجاز ينسب للمعلمين اولا, لطلائعهم التي حملت على عاتقها انجاز المهمة النبيلة. لم تكن الطريق الى النقابة معبدة بالورود

الحراك الشعبي الطويل.. ثلاث حقائق رئيسية

انقسامات حادة وفوضى شعارات تكرس ثنائية الدولة والاخوان . لاكثر من ثلاثين اسبوعا والمسيرات مستمرة في معظم محافظات المملكة, المتغير الوحيد فيها هو في نوعية الشعارات وسقفها احيانا, اما بالنسبة لاعداد