عيسى الشعيبي

التزاحم الانتخابي.. رؤية إيجابية

لكل دورة انتخابات نيابية مفاجآت خاصة بها، غير مستنسخة بالضرورة عن سابقاتها. كما أن لدى الناخبين في أي مرحلة زمنية مزاجاً يختلف باختلاف جملة لا حصر لها من بحر التجارب والخبرات الذاتية المتراكمة. وفوق

في‎ ‎فصل‎ ‎التسجيل‎ ‎للانتخابات

حين أفصحت أمام صديقي الذي يعتقد أن الملائكة تسكن في التفاصيل، عن نيتي إشهار واقعة تسجيلي للانتخابات، قال لي إن مثل هذا الأمر لا يستحق الإعلان عنه على رؤوس الأشهاد، فمثلك هناك اليوم نحو مليون ونصف

شموع أمام السفارة

في ختام الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها الهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري أمام سفارة الجارة الشمالية قبل ثلاثة أيام، وفيما كنتُ والزميل معن البياري القادم من الإمارات، نغادر ساحة الاعتصام قبيل منتصف

المزاج العام

من المرجح أن هناك صلة قربى من الدرجة الأولى بين ما درجنا على تسميته بالرأي العام، وبين مصطلح سوسيولوجي أقل شيوعاً من ابن عمه ذائع الصيت، اسمه المزاج العام. ومع أن الأول مكتمل القوام واسع التداول

ابتزاز الناخبين للمرشحين

منذ أن بدأت تباشير الحملة الانتخابية الجارية في هذه الآونة على قدم وساق، بل وقبل أن يتم اعتماد قائمة المرشحين وينطلق السباق، لم يحظ المتنافسون فيما بينهم على مقاعد المجلس النيابي بكلمة تعاطف واحدة،

كلمات متقاطعة

تداعيات ضئيلة تمعّن الراوي مليا في سجل الجرائم التي ارتكبها دون كيشوت ضد طواحين الهواء، وقرأ جيداً حثيثيات الدعوى التي قدمت ضد كتاب ألف ليلة وليلة، والحكم الصادر بحق نصر حامد أبو زيد قبل وفاته، وقرار