عمر كلاب
في الوقت الذي يحجم معظم ساستنا عن الكلام المباح محليا في الجلسات العامة او في مواقع العمل الرسمي والشعبي , ويداورون ويقلبون الحقائق تبهيرا او تقزيما في الجلسات المفترض فيها قول الصدق لا غيره , نجدهم
يحتاج رئيس الحكومة حصريا الى تحقيق اختراق في ملف حساس مثل ملف خروج السجين خالد شاهين, والظروف المصاحبة لهذا الخروج. البخيت كان قد تحضّر لفتح ملف الكازينو المعلّق منذ سنوات حكومته السابقة, علّه يقنع
في قصيد التغريبة للشاعر وليد سيف ثمة مقطع يقول «للاسنان مذاق مر.. تحت الاسنان»، وقبلها أكد مظفر النواب بأن الدم لا يحتاج الى معجم كي تفهمه. هنا وهناك من يريد لنا استخدام المعجم السياسي كي نفهم الدم
خفت حديث الاصلاح ومهاترات الساسة امام دم مراق على مساحة الجغرافيا الأردنية خلال اقل من اسبوع , لكن اكثرها ايذاء تلك القصة عن أب يقتل طفله لعدم تناوله الافطار وسط صمت الجميع على ذلك حتى هام طفله الثاني
لا احد يملك الحق في تقييم وجود حزب جبهة العمل الاسلامي الا منتسبوه وانصاره, فوجوده نابع اساسا من حق دستوري وقانوني ومن جماهير ترى فيه معبّرا سياسيا عن احلامها وطموحاتها, ولكن لنا كل الحق في مناقشة
هناك مفردات بالعادة تأتي متشابكة إما لغة ومعنى وما دلالة و مضمونا، فالتربية اقترنت بالتعليم في زواج كاثوليكي لا انفصال فيه، وكذلك مفهوم الاصلاح الذي ارتبط بالتأهيل كدلالة مجتمعية، فقد تعودنا على قراءة
مع الاعتذار الشديد لصاحب كتاب «الامتاع والمؤانسة»، ابو حيان التوحيدي، نستعير عنوان كتابه مع تعديل بسيط يتناسب وواقع الحال، بعد ان احترف تحالف حزبي المعارضة الاعتذار والامتناع عن المشاركة في الفعاليات
دلالات مسيرة العودة متباينة من القاهرة الى عمان , رغم وحدة الشعار و وحدة مرجعيته , هناك يرى الثوار ان معبر رفح هو معبرهم نحو ترسيخ الثورة و تأكيد هويتها بترسيخ القطع مع نظام مبارك , الذي قدم الورقة
وزعت وزارة التنمية السياسية دعوات من اجل عقد خلوة غدا الاربعاء لاعضاء لجنة الحوار الوطني وخبراء من منظمة دولية شاركت ايضا في تمويل الخلوة الاصلاحية ان جاز التعبير، وتتضمن الخلوة عناوين سيناقشها
يثير اساتذة في القانون ومحامون سؤالا يحتاج الى دراسة جادة حول تحويل قضايا الفساد الى محكمة امن الدولة التي وحسب رسالة من الدكتور جورج حزبون عميد كلية القانون السابق في الجامعة الاردنية الى كاتب المقال