عمان نت-ياسمين العمري

كتب إبراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان أخطر من الـتـرهـل فقدان البوصلة؛ وتغييب الرؤية عن الناس، هما، من أهم أسباب فقدان الثقة وتكريس اللاإنتماء، فكيف يقتنع شخص ما كي يدافع عن وجهة نظر قد تكون صائبة،

كتب في الغد كتب ماهر أبو طير تحت عنوان "لا أحد يجرؤ أصلا" ويقول، إن الحكومات تتحدث عن الإصلاح الاداري، وعينها على هياكل الموظفين، وعددهم، ورواتبهم، وكثرة المؤسسات المستقلة، والهيئات، وغير ذلك، فيما لا

كتب هاشم المجالي في الدستور تحت عنوان "هل التطاول على الدين حداثة وتنوير" يقول، إن أي أثر سيدل على المسير حتى البعرة تدل على مسار البعير ، لكن الالقاب ليس من الضروري ان تعبر عن صاحبها ، فهناك فئة من

كتب كامل النصيرات في الدستور تحت عنوان "البطاريات الرديئة" وكأن البطاريات هي عالم بحاله ..لأن غالبية البطاريات غير مشحونة كما يجب و سعرها رخيص ..وكأنها لا يراد لها العمل ؛ مثل غالبية الناس ؛ لا تعمل