أبرز ما تناوله كتاب الرأي في الصحف المحلية الاثنين "استمع"

الرابط المختصر

 

 

كتب إبراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان أخطر من الـتـرهـل



فقدان البوصلة؛ وتغييب الرؤية عن الناس، هما، من أهم أسباب فقدان الثقة وتكريس اللاإنتماء، فكيف يقتنع شخص ما كي يدافع عن وجهة نظر قد تكون صائبة، لكنه لا يعرفها، وربما لم يسمع عنها، وقد يتخذ موقفا بعدم السؤال عنها أو محاولة معرفتها، لأن تغييبها عنه يمكن فهمه بأنه هدف إقصائي بحد ذاته.. هذا على صعيد القضايا الصغيرة التي قد يهتم بها أي شخص، لكن ماذا بشأن إدارة الشأن العام؟ ما هو موقف المواطن منها؟ وما هو موقف الموظفين أيضا، بل ما موقف المسؤولين الذين يتم تغييبهم وعدم الاعتراف بوجودهم ولا بمسؤولياتهم القانونية؟!



وفي الرأي كتب عصام قضماني تحت عنوان"التداول في البورصات العالمية"



يبدو ان البعض لا يزال يفضل حرق مدخراته كمن يطعمها للنيران.

الكيّس من اتعظ بغيره, هذا مثال على أن العظة لم تزل مفهوما مغيبا عن أذهان عدد لا بأس به من المواطنين, الذين يرغبون طوعا في تكرار الوقوع في مصايد المحتالين.

قضايا البورصات الأخيرة ليست الأولى وأخشى أن لا تكون الأخيرة.



أما في الغد كتب مكرم الطراونة تحت عنوان مركز الدراسات الإستراتيجية وسوء ضبط المفاهيم



ربما لدي، ولدى زملائي في المؤسسات الإعلامية التي تصدر طبعات ورقية، الكثير مما نقوله حول استطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية الأخير، لكنني سأتوقف عند هذه الحدود، وكل ما نرجوه من الدكتور عيادات هو إعادة ضبط المفاهيم، وتحديدها تماما تجاه المؤسسات الإعلامية وأدواتها من ورقية ورقمية، قبل أن يعمد إلى إعداد أسئلته في استطلاعاته المقبلة التي يرى أنها بحاجة لأن تتضمن أسئلة عن الصحف الورقية.

 

 

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · أبرز ما تناوله كتاب الرأي في الصحف المحلية الاثنين

أضف تعليقك