عمان نت-هلا محاسنة
بعد ظهور المثلث الأحمر في المقاطع التي تنشرها المقاومة الفلسطينية، تحول إلى آخر رموزها المستخدمة في التعبير عن النصر والصمود مثل استخدام لوحات البطيخة بديلا للعلم الفلسطيني. لقي ذلك الموضوع تفاعلا
بعد تصريح من القيادة العامة للقوات المسلحة تمكنت طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي في منتصف هذه الليلة من إنزال مساعدات عاجلة للمستشفى الميداني الأردني في غزة بسبب أوشاك إمداداتها على النفاذ. لقي ذلك
في مقابلة أجرتها الملكة رانيا العبدالله مع قناة سي ان ان، عبرت فيها عن مدى الإحباط والصدمة من رد فعل العالم إزاء الكارثة التي يعيشها سكان قطاع غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 19 يوما. لقيت
بعد الغارات الإسرائيلية التي شنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة فجر هذا اليوم، والتي سميت بـ (الليلة الأعنف). لقي ذلك تفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي عبير شلبي: ليلة مرعبة لأنه مات الحق ماحد سائل
بعد استهداف مستشفى المعمداني في قطاع غزة واستشهاد عدد كبير من المدنيين والأطباء والمسعفيين. آثار هذا الفعل غضب كبير على مواقع التواصل الاجتماعي أبو خالد: نعم انها اباده جماعيه بتضامن و دعم غربي واروبي
قالت نائب الأمين العام لحزب تقدم رانيا صبيح في حوار مع الزميل محمد عرسان خلال برنامج “ أحزاب البلد " أن المؤسسات والحكومة والملتقيات الشبابية تقوم بدور كبير في زراعة الوعي فيما يخص القضية الفلسطينية،
تضاربت الأنباء منذ صباح الاثنين بشأن إعادة فتح معبر رفح الحدودي لقطاع غزة مع مصر لإدخال المساعدات لأهالي القطاع، كما صرح مكتب رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أنه لا دخول للمساعدات الإنسانية
كتب سميح المعايطة في الغد تحت عنوان "مصر والأردن..المخطط واحد" في حرب غزة الحالية حاولت اسرائيل فتح الباب لتهجير اعداد من اهل غزة الى مصر، وردة الفعل المصرية كانت حازمة وواضحة، لكن ما تتمناه اسرائيل
كتب بلال حسن التل في الرأي تحت عنوان "حقائق أكدها طوفان الأقصى" الحقيقة الثانية التي أكدتها معركة طوفان الأقصى، هي زيف كل الادعاءات عن التفوق الإسرائيلي، وأول ذلك التفوق الاستخباراتي، وامتلاك زمام
كتب عصام قضماني في الرأي تحت عنوان "ازدواجية المعايير" ويقول إن هذا العالم يعرف تماما الحقائق لكنه يدير لها ظهره عندما يتعلق الأمر بالعرب المتخلفين الغائبين عن عالم الأسياد، وكأن عليهم أن يبقوا في