عمان نت - هديل البس
يعتبر خبراء في الشأن السياسي أن الأحداث التي شهدناها قبل ساعات من دخول عيد الفصح اليهودي في المسجد الأقصى، والتي تضمنت سلسلة من الاعتداءات على المصلين والمعتكفين الفلسطينيين بحجة وجود محرضين داخل
مع بدء شهر رمضان، يتكرر كل عام ارتفاع أسعار الخضار والمواد الغذائية الأساسية، مما يؤثر على قدرة المستهلكين على تلبية احتياجاتهم الغذائية. وفي ظل هذا الوضع، يطالب الاتحاد العام للمزارعين بضرورة إعادة
يتعرض العديد من الناشطين والسياسيين والحراكيين والحزبيين والنقابيين في المملكة إلى اعتقالات ومضايقات مستمرة، بما في ذلك رئيس فرع نقابة المعلمين في معان، أيمن الفناطسة، ورئيس بلدية معان السابق، ماجد
ما أن ينتهي العمل في إحدى الفنادق حتى يباشر فريق مبادرة حفظ النعمة، بعملية جمع الطعام المتبقي، وتوزيعه على العائلات المعوزة خلال شهر رمضان، حيث يلبسون القفازات لتجهيز الوجبات وتغليفها وحفظها بشكل صحي
يواجه الشاب العشريني محمود صعوبة في الحفاظ على مستواه العادي في القراءة خلال شهر رمضان، حيث تراجع معدل القراءة لديه بشكل كبير بسبب التغييرات اليومية التي يتعرض لها، على حد قوله. ويضيف أن "الجوع والعطش
منذ الأحد بدأت الحركة الشرائية في الأسواق المحلية بالتراجع بشكل ملحوظ، وذلك بسبب شراء المستهلكين كافة احتياجاتهم من المواد الغذائية للاستهلاك خلال شهر رمضان، وفق تجار. ومع استلام المواطنين رواتبهم
بعد تنفيذ سلسلة من الاعتصامات كان آخرها قبل نحو سبعة شهور، نفد صبر ما يقارب 40 متعطلا عن العمل في محافظة الطفيلة، معتزمين تنفيذ اعتصام مفتوح خلال الفترة المقبلة لتجديد مطالبهم وحقهم بتوفير فرص عمل لهم
بعد أن وصلت هالة إلى وزن تجاوز الـ 80 كيلو جرام، قررت أن تلجأ إلى الخلطات الشعبية بهدف الحصول على جسم مثالي بطريقة أسرع، مقارنة مع ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، دون إدراكها مدى الآثار
قال الناطق باسم وزارة المياه والري عمر سلامة لعمان نت إن "لا نية لرفع تعرفة أسعار المياه في المنظور الحالي". تصريح سلامة يأتي في وقت دعت ألمانيا والولايات المتحدة -خلال المشاركة في حفل إطلاق
في خيمة لا تتعدى مساحتها سوى بضعة أمتار قليلة، في منطقة الأغوار الجنوبية (غور الصافي) التابعة لمحافظة الكرك، تسكن عائلة الأربعيني أبو محمد منذ 17 عاما، وسط ظروف معيشية قاسية لا يمكن حتى تخيل وطأتها،