عمان نت-هديل البس
ما إن صدر قرار المحكمة بوقف إضراب المعلمين، حتى توالى تبادل البيانات، من قبل الحكومة ووزارة التربية باتجاه دفع الطلبة للعودة إلى مقاعد الدراسة، من جهة، وتأكيد النقابة على استمرار الإضراب، وتحملها
فشلت مختلف الحوارات والمبادرات لحل الخلاف الدائر بين نقابة المعلمين والحكومة مع دخول الإضراب للأسبوع الثالث على التوالي، مع توقعات بتعمق هذه الأزمة مع تمسك كل من الطرفين بمواقفهما. وتأتي دعوات الحوار،
تجددت التحذيرات الأردنية حول نية فرض السيادة الإسرائيلية على مناطق غور الأردن والبحر الميت وتلتها مدينة الخليل، كان آخرها إعراب الملك عبدالله الثاني عن قلقله من هذه التصريحات التي أشار إلى أنها ستؤثر
سبعة أيام مضت على إضراب المعلمين دون التوصل إلى حلول لتحقيق مطلبهم بعلاوة الـ 50%، وسط انتقادات لكيفية تعامل الحكومة مع هذه الأزمة باعتبار أن تصريحاتها تزيد الموقف تأزما، أو إجراء حوار مباشر مع
مع وصول أزمة المعلمين إلى ذروتها، خاصة بعد تصريحات رئيس الوزراء عمر الرزاز الأخيرة، أعلنت النقابة عن خطوات تصعيدية جديدة تمثلت بتقديم العديد من المعلمين باستقالاتهم، وطالب آخرون بنقلهم إلى مديريات
باءت مختلف المحاولات والاجتماعات لحل الخلاف الدائر بين الحكومة ونقابة المعلمين بالفشل، ليتواصل إضرابهم المفتوح عن العمل، متمسكين بمطلبهم المتعلق بالعلاوة، في وقت كان فيه رئيس الوزراء عمر الرزاز غائبا
امتدت الأزمة التي شهدتها الوقفة الاحتجاجية لنقابة المعلمين الخميس الماضي للمطالبة بعلاوة الخمسين بالمئة، لتصل الى الاضراب المفتوح في مختلف مديريات المملكة صباح الأحد، وسط تساؤلات حول سيناريوهات انتهاء
أعاد الاعتصام الحاشد لنقابة المعلمين اليوم للمطالبة بعلاوة المهنة، مشهد تحول الاعتصام الشعبي قبل نحو عام، من مطالب اقتصادية إلى أخرى سياسية، وسط تحذيرات من انعكاسات التعامل الأمني مع المشاركين الذين
اكد مدير ادارة السير بالانابة العقيد الركن باسم الخرابشة ان الاختناقات المرورية التي شهدتها العاصمة صباح اليوم، تعود بسبب الاغلاقات المرورية على الدوار الرابع يوم الخميس. وأضاف الخرابشة في حديث لراديو
في ظل ثبات دخول المواطنين وزيادة حجم التضخم خلال السنوات الاخيرة، يلجأ العديد من الأسر إلى الاقتراض من مختلف المؤسسات المالية،وعلى رأسها البنوك، كوسيلة تساعدهم على توفير احتياجاتهم المختلفة، الأمر