عمان نت-هديل البس

على الرغم من زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى الاحتلال الاسرائيلي للمرة الخامسة منذ بداية الحرب على قطاع غزة، يرى خبراء سياسيون وعسكريون أن هذه الزيارة لا تحمل معنى وتراوح مكانها ولن

أثارت حادثة استشهاد القيادي في حركة حماس صالح العاروري، ورفاقه في عملية عسكرية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، استياء وغضب في الشارع الأردني، مما دفع عدد مباشرة إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام السفارة

أثار توقيف عدد من الناشطين والحزبيين الذين شاركوا في فعاليات شعبية لدعم سكان غزة خلال الفترة التي تزامنت مع بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع، قلقا بين نشطاء وحقوقيين، معتبرين ذلك بمثابة انتهاك صارخ

على الرغم من الركود السياسي الذي مر به الأردن خلال عام 2023، إلا أن تأثير الأزمات السياسية والتحديات التي شهدها المحيط الإقليمي قد أثر بشكل كبير على الوضع الداخلي، لعل أبرزها الحرب الإسرائيلية على

للمرة الأولى يتم تنفيذ إضراب شامل على مستوى عالمي، يهدف إلى إيصال صوت الشعوب كوسيلة فعالة للضغط على الحكومات لاتخاذ إجراءات فورية لوقف المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق سكان قطاع غزة على مدى

بعد مضي ستة أيام على تنفيذ الهدنة بين حركة المقاومة حماس والاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، يأمل تجارعودة نشاط القوة الشرائية، نظرا لتأثرها خلال الفترة السابقة نتيجة التضامن الكبير مع سكان القطاع في ظل

وسط البلد

مع تحول حملات المقاطعة للمنتجات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، إلى منافسة بين المحلات التجارية والشركات المحلية، يتوقع خبراء اقتصاديون أن يكون لها تأثير سلبي على الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات البطالة

لعل تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة لمدة يومين إضافيين، يحقق المزيد من الأهداف السياسية التي تسعى إليها حركة المقاومة حماس، كالسعي لتبيض سجون الاحتلال من الأسرى الفلسطينين، وقد تفتح الباب أيضا أمام