
عمان نت - هديل البس

في خطوة لتعزيز الصناعات الإبداعية المحلية وتخفيف الأعباء عن الحرفيين، أقر مجلس الوزراء مؤخرا نظام الحرف والصناعات التقليدية والشعبية والمتاجرة بها لعام 2025، بهدف دعم هذا القطاع الحيوي الذي يشكل مصدر

في خطوة تهدف إلى دعم الأسر ذات الدخل المحدود وتعزيز التحول نحو الطاقة النظيفة، أطلقت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، بالتعاون مع صندوق الطاقة المتجددة البرنامج الوطني لدعم القطاع المنزلي بأنظمة

تزايدت في الآونة الأخيرة وتيرة توقيف عدد من الأشخاص على خلفية مشاركتهم في فعاليات داعمة ومناصرة لأهالي قطاع غزة، وسط تقديرات غير رسمية تشير إلى أن عدد الموقوفين تجاوز العشرات، بينهم من يخضع لتحقيقات

مع اقتراب نهاية شهر رمضان وحلول عيد الفطر، لا تزال الأسواق المحلية تشهد ضعفا في القوة الشرائية، لشراء الملابس الجديدة ومستلزمات العيد، وسط آمال تجار في انتعاش الحركة التجارية خلال الأيام المتبقية من

في شهر رمضان، تتزايد المبادرات الخيرية لدعم الأسر المحتاجة، في ظل ارتفاع معدلات الفقر وغياب إحصاءات حديثة تعكس الواقع الحقيقي، حيث تعود آخر دراسة رسمية حول الفقر في الأردن إلى 13 عاما. وفي الوقت ذاته،
في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها العديد من الأسر، أصبحت المشاريع الإنتاجية المنزلية نموذجا ملهما لتمكين المرأة وتعزيز الاقتصاد المحلي، باعتبار هذه المشاريع لا تقتصر على توفير مصدر دخل ثابت، بل

أثار قرار وزارة العمل بإطلاق حملة تستهدف الطلبة غير الأردنيين المخالفين لقانون العمل جدلا حول تداعياته على سوق العمل المحلي وعلى جاذبية الأردن كوجهة تعليمية، وتأثيره على فرص التشغيل، خاصة في القطاعات

لا تكاد تخلو موائد الإفطار خلال شهر رمضان من العصائر المصنعة، حيث يحرص الكثيرون على تناولها نتيجة للعادات والتقاليد المتوارثة، في وقت يحذر فيه خبراء التغذية من المخاطر الصحية المرتبطة بهذه المشروبات،

يرى مدرب التايكوندو محمد عبدالله أن ممارسة هذه اللعبة في شهر رمضان تعد تحديا، لكنها أيضا فرصة لتعزيز القوة البدنية والمرونة إذا تمت ممارستها بشكل صحيح، خلال الصيام، ولكن يفضل تأجيل التدريبات إلى ما

مع بداية شهر رمضان، ونتيجة الإقبال الكبير من المواطنين على شراء المستلزمات الأساسية، شهدت بعض السلع ارتفاعا ملحوظا في الأسعار، مما دفع جمعية حماية المستهلك للمطالبة بتدخل وزارة الصناعة والتجارة لوضع