عمان نت - هديل البس

"ليش تشتري شوزات كثير؟ ما إنت ما بتمشي… شوز واحد بكفيك ويوفر على أهلك "، هذه واحدة من عشرات التعليقات التي كانت تتلقاها ياسمين العويني، صانعة محتوى وناشطة معروفة على منصات التواصل الاجتماعي، كلما

يعاني المتقاعد سامر حسن أزمة حقيقية بعدما اكتشف أن سنوات عمله الطويلة ضاعت من حساب المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، ما حرمه من مستحقات تأمينية واجبة عليه بعد تعرضه لحادث تركه مشلولا. يقول سامر إنه عمل

مع حلول فصل الشتاء كل عام، تتجدد معاناة الأسر في التوفيق بين احتياجات التدفئة وتراجع القدرة الشرائية، في ظل ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا ومحليا، وتزايد الضغوط على الموازنات المنزلية. وتشير

في ظل تكرار حوادث العنف التي يتعرض لها أطفال داخل نطاق الأسرة، والتي كان اخرها حادثة وفاة طفلة تبلغ من العمر ست سنوات في إحدى مناطق البادية الشمالية، إثر تعرضها لضرب داخل منزلها ، تتجدد الدعوات حول

أعادت حادثة وفاة طفلة في السادسة من عمرها في إحدى مناطق البادية الشمالية إلى الواجهة قضية العنف الأسري ضد الأطفال في الأردن، بعد أن فارقت الطفلة الحياة نتيجة تعرضها للضرب داخل منزلها. التحقيقات

تقول هند، موظفة في القطاع الخاص، إنها تنتظر "الجمعة البيضاء" خصيصا لشراء الملابس والأجهزة الإلكترونية بأسعار أقل، معتبرة أن العروض حتى وإن لم تكن بالخصومات العالمية، فهي فرصة لتقليل المصاريف، مشيرة

في وقت يترقب فيه الأردنيون استقرار أسعار السلع والخدمات، تكشف المؤشرات الاقتصادية عن واقع أكثر تعقيدا، حيث تواصل الأسعار في الأسواق وتسجيل تغيرات ملحوظة خلال عام 2025، الأمر الذي ينعكس على تزايد

بعد أكثر من ستة عشر عاما من العمل المتواصل في إحدى مؤسسات القطاع الخاص، وجد سائق أردني نفسه فجأة بلا عمل ولا راتب تقاعدي، إثر خطأ في تصنيفه المهني من قبل مؤسسة الضمان الاجتماعي، التي أبلغته في البداية

تسببت حادثة تسرب مادة كيميائية في إحدى المدارس الخاصة بالعاصمة عمان يوم الأحد الماضي، أثناء تنفيذ تجربة علمية داخل مختبر المدرسة، بإصابة عدد من الطلبة والمعلمين بحالات ضيق في التنفس. ويأتي هذا الحادث

منذ نحو عامين، بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول، بدأت الدعوات الشعبية في الأردن لمقاطعة بعض العلامات التجارية العالمية، رفضا لسياساتها الداعمة للاحتلال الإسرائيلي. تلك