عمان نت - هديل البس

مع بداية موسم الشتاء، يترقب الأردنيون الأمطار التي تشكل جزءا أساسيا من حياتهم بالاضافة إلى الزراعة وتوفير المياه في المملكة. هذا العام لاحظ البعض تأخرا في الهطول مقارنة بالمواسم السابقة، الأمر الذي

يكشف تقرير ديوان المحاسبة الأخير عن سلسلة من المخالفات والتجاوزات التي تمس سلامة الإنفاق العام وتضع مبدأ الشفافية على المحك. فالتقرير الذي يرصد أداء الوزارات والمؤسسات الحكومية للعام الماضي، أظهر حجما

أثار بلاغ مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2025، الذي أُعلن فيه عدم وجود أي زيادة على رواتب الموظفين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين، باستثناء الزيادة السنوية الطبيعية، موجة استياء واسعة في الشارع

في وقت تراهن فيه الحكومة على ضبط الإنفاق وتسريع تنفيذ المشاريع الكبرى ضمن برنامج التحديث الاقتصادي، يرى خبراء أن موازنة عام 2026 ستكون اختبارا حقيقيا لقدرة الدولة على الموازنة بين متطلبات النمو

في خطوة تعكس التحول نحو التعليم الرقمي والتقني، تضمن بلاغ رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان رقم (14) لسنة 2025 الخاص بإعداد مشروع قانون الموازنة العامة ومشروع نظام تشكيلات الوزارات والدوائر والوحدات

في ظل العديد من التحديات تقف المرأة الريفية رمزا للصبر والعطاء، فهي تزرع وتنتج وتربي الأجيال، وتواجه المعيقات بإصرار رغم محدودية الفرص الاقتصادية والتعليمية إلى جانب آثار التغير المناخي وتقلبات

يميل المزاج العام بين المواطنين نحو تفاؤل خذر، وفقا لما أظهره استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية بعد عام على تشكيل حكومة الدكتور جعفر حسان، حيث أن نصف الأردنيين تقريبا

مع بداية الحرب على قطاع غزة خرج مقطع قصير لطفلة تبكي بحرقة وتقول "ألعابي راحت بالقصف، بدي ألعاب"، لم يكن المشهد مجرد لحظة عابرة في زحمة الحرب، بل كان الشرارة التي أيقظت إنسانية مجموعة من الأصدقاء

وسط أجواء من الفرح والحذر في آن معا، خرج الاف الفلسطينيين في شوارع قطاع غزة يحتفلون عقب الإعلان الرسمي عن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي أنهى أحد أكثر الحروب دموية ودمارا في تاريخ الشعب الفلسطيني، خلفت

تباينت الآراء على منصات التواصل الاجتماعي حول مبادرة وزير الداخلية مازن الفراية، التي حملت عنوان "تنظيم الظواهر الاجتماعية" والتي تهدف إلى التخفيف من الأعباء الاقتصادية والاجتماعية عن المواطنين بين