عمان نت - هديل البس
مع عودة الحراك الشعبي للتضامن مع أهالي قطاع غزة، في محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، تجددت الاعتقالات والتوقيفات الإدارية لعدد من المتظاهرين من قبل الأجهزة الأمنية، الأمر الذي يعتبره حقوقيون انتهاكا
مع ترقب الشارع الأردني تنفيذ الحكومة للتوجيهات الملكية بإعداد مشروع قانون للعفو العام، يرى خبراء أهمية متابعة ظروف الأفراد الذين سيتم الافراج عنهم، لضمان عدم تكرار عودتهم إلى السجون مرة أخرى، وذلك من
على الرغم من زيادة نسبة هدر الطعام وفقا لتقديرات رسمية سابقة، إلا أن تراجع الأوضاع الاقتصادية وارتفاع الأسعار بشكل لافت قبيل شهر رمضان، أدى إلى تغييرات واضحة في سلوكيات بعض الأسر في كيفية استعدادها
"يمكنك التبرع بطرد غذائي في رمضان لإطعام عائلة معوزة" عبارة تجدها بشكل واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة وفي العديد من الأماكن مع بداية شهر رمضان، حيث تنشط العديد من المبادرات الخيرية بشكل
أثارت التصريحات الأخيرة للحكومة جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي حول طبق "السلطة" كرفاهية، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير الصناعة والتجارة يوسف الشمالي لمناقشة ارتفاع أسعار الخضار، بما
في ظل تصاعد التحذيرات من تفشي المجاعة في قطاع غزة، تنفذ القوات المسلحة الأردنية عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية على شواطئ غزة، والتي تعد الأكبر من نوعها منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع. نفذت
في ظل التراجع الذي يشهده القطاع السياحي نظرا للظروف السياسية والاقتصادية التي تعاني منها المنطقة، الأمر الذي يضع الأدلاء السياحيين أمام العديد من التحديات، والتي تتمثل في تراجع أوضاعهم الاقتصادية،
مع إعلان الاحتلال الإسرائيلي عن استعداده لشن عملية برية عسكرية في مدينة رفح القريبة من الحدود المصرية، يتزايد القلق من احتمال وقوع كارثة إنسانية، مع تصاعد الرفض لمخططات الاحتلال لتهجير سكان القطاع
بعد ارتفاع عدد الدول المانحة إلى 15 دولة، جمدت تمويلها لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" من بينهم 6 دول تعد من كبار الدول المانحة، تستمر الجهود في مواجهة هذا التصعيد، بهدف
بالتزامن مع انطلاق جلسة محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، يطلق نشطاء دعوة للمشاركة في حملة إلكترونية عالمية عبر جميع وسائل التواصل الاجتماعي، لدعم القضية من خلال نشر كافة