عمان نت-هدى الحنايفة
المعلمة ندى الصانع واحدة من معلمات اللغة العربية اللاتي أبدين اهتماما بما طرحته معدة التقرير من إمكانية تعلم اللغة العربية باستخدام AI تقول: " لا أستطيع إلا أن أكون في صف تبني الفكرة، هذا الوقت الانسب
180 دينار كانت تتلقاها أُم علي من المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة قبل عام 2016 كدعم لإبنها عمر في إحدى المراكز الخاصة، كانت كفيلة أن تتنفس الصعداء في حياتها، حتى أتى اليوم الذي حرمها من النوم على حد
نحو 90 ألف شكوى وردت إلى وزارة العمل الأردنية من عمال تضرروا خلال فترة الإغلاق الصحي الذي أعلنت عنه الحكومة مطلع 2020، بموجب أوامر الدفاع الخاصة بجائحة كورونا. وبحسب الناطق الإعلامي لوزارة العمل محمد
"أول ما أدخل السيارة متوجه لعملي أحرص على تسكير الشبابيك" ما قالته أم سلام ليس تخوفا من موجة الحر ورغبة في تشغيل المكيف، إنما تعليقا على ما تواجهه يوميا من إستفزاز أطفال متسولين على الإشارات الضوئية ،
يسطع الإنجاز كلما قارنا الماضي بالحاضر، فالمملكة كدولة نامية رغم ضغف الإمكانات ومطبات التنمية إستطاعت في عهودها الثلاث أن تقدم خطواتها في كل مجال، وكان من أبرزها مجالا يمثل ركيزة أساسية في بناء الدولة
يصحو محمد ابن السادسة عشرة متحزما بالصبر، متجها لعمله في شرق عمان، عازما على مساعدة امه المطلقة في تحمل تكاليف معيشتهم، يقول محمد "لا مدرسة لهذا العام فالتعلم بات عن بعد أعمل ١٢ ساعة لأحصل على ٦